الصفحه ٤٩ :
الإمام البخاري
ينقل في صحيحه:
خطب عمر عند
منصرفه من الحجّ وقال: إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم
الصفحه ٧ : ومناوئيهم لم يقتصروا في الكذب على آل الرسول ، بل عمّ أيضاً
شيعتهم ، فافتروا عليهم ـ وكأنّهم ـ يتقرّبون بذلك
الصفحه ٧٦ :
يصدّق مثل هذه
الخرافة التي تفضح قبل كلّ شيء صانعها ، وتكشف عن خياله السقيم وذوقه الفاسد وعقله
الصفحه ٧٥ :
فرغوا أتى به إلى
هذه الدار وسلّط عليه عبدين فضرباه ، وأمر بقطع لسانه فقطع ، وأخرجه فمضى لسبيله
ولم
الصفحه ٧٢ : لما نسجوه من الأكاذيب
تأثيراً على العقول الحرّة. كلا إنّها كلمة هم قائلوها ومن ورائها من يناقشهم
ويبدي
الصفحه ٢٨ :
فقالت عائشة رضي
الله عنها : يا رسول الله! من هو الرَّجل الذي اسمه منقوش عليها؟ قال: هو أبو بكر
الصفحه ٥ : والسنّة ، والموضوع من الوضوح
بمكان غنيّ عن الاستشهاد عليه ب آية أو رواية. وقد بلغ قبح الكذب إلى حدّ لا
الصفحه ٣٤ : سمرة قال : سمعت رسول الله ، يقول : لا
يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة ، ثمّ قال كلمة لم أفهمها
الصفحه ٥٣ :
السنّة قيد شعرة.
١. أخرج النسائي
عن محمود بن لبيد ، قال : أخبر رسول الله عن رجل طلق امرأته ثلاث
الصفحه ٦ :
النار».(١)
ولم يقتصر هذا
الافتراء على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بل تعدّاه إلى أهل بيته
الصفحه ٦٣ : جاء في هذه الكتب من الطعن على
الصحابة ، نذكر بعض ما روي في ذلك المجال ، ومن أراد التفصيل فليرجع إلى
الصفحه ٦٤ :
فليقالن لي: إنّك
لا تدري ما أحدثوا بعدك.(١)
٣. روت عائشة ،
قالت: سمعت رسول الله ، يقول ـ وهو بين
الصفحه ٧٣ : نفسي:
يا رسول الله! قد تعلم ما أصابني في محبّة أبي بكر فإن كان صاحبك حقّاً؟
فأُحبّ أن يرجع
إليّ لساني
الصفحه ٢٢ : المحرّفة إلى الساحة الإسلامية ، فقد نشروا
بدعاً يهودية وسخافات مسيحية وأساطير مجوسية بين المسلمين
الصفحه ٦٥ :
فيُحلئون عنه ،
فأقول : يا ربّ ، أصحابي ، فيقول : إنّك لا علم لك بما أحدثوا بعدك. إنّهم ارتدّوا
على