الصفحه ١١٨ : . (١)
التوراة المنسوبة
إلى موسى عليهالسلام
وهي الخمسة الاوى
من أسفار العهد العتيق (سفر التكوين. وسفر الخروج
الصفحه ١٢٠ :
الإسرائيلي المرتد «منسيّ» (٦٩٨ ـ ٦٤٢ ق. م) حيث دعا إلى عبادة الأوثان وأفسد
الشريعة واستبدل من القدس الذي هو
الصفحه ١٢١ :
بابل. وجاء في
الرسالة ـ مضافا إلى ذلك ـ : أنّهما كانا يخونان أصحابهما فيعملون القبيح فيهم
ويزنيان
الصفحه ١٢٣ : جميعا على يد عساكر كلدان
ولم يعد لها أثر بعد ذلك في الوجود. (١)
هل عادت التوراة
إلى الوجود؟
شمل
الصفحه ١٢٨ : (٧٤٩) من تاريخ تأسيس روما ، ويبدأ التاريخ
الميلادي من سنة (٧٥٣). (١)
أمّا الإنجيل
المنسوب إلى «مرقس
الصفحه ١٤٢ :
بإسناده إلى حميدة بنت أبي يونس ، قالت : قرأ عليّ أبي ـ وهو ابن ثمانين سنة ـ في
مصحف عائشة : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٤٧ : القدسي (٢) ولعلّه لذلك اشتبه الأمر على الأشعري. وقد سبق ذلك عند
الكلام عمّا نسب إلى أبيّ بن كعب برقم ١١
الصفحه ١٦١ : الكلام. من ذلك قول الخرنق بنت بدر بن هفّان :
لا يبعدن قومي ...
(إلى آخر البيتين ، لكن بنصب النازلين
الصفحه ١٦٢ : لما
ذكره بعض البعداء ، ناسبين له إلى كبار الامّة الأبرياء ، من وجود اللحن في الآية
وما شاكلها من آيات
الصفحه ١٦٥ : هجينة لا تمتّ إلى أب صالح ولا امّ صالحة. إنّها خالفت قواعد الإعراب
فضلا عن الأدب الرفيع. الأمر الذي
الصفحه ١٧٨ :
الحقّ إلى الباطل.
قال عليهالسلام : والدليل على ذلك كتاب الله عزوجل قوله : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ
الصفحه ١٨١ : عشر دلائل عرضها لإثبات تحريف الكتاب. والذي دعاه إلى ذلك ما زعمه
من إسقاط المخالفين فضائل أهل البيت
الصفحه ١٨٩ : نفسه فزوّجهنّ لهؤلاء. (٤)
لكن لماذا أسند
عمرو بن شمر هذا الحديث إلى حفيد ابن الخطاب؟! إنّ الأمر لمريب
الصفحه ١٩١ : وغيرهما. مع أنّ القسط الوافر من أسانيدها ترجع إلى بضعة
أنفار متّهمين في تراجم الرجال. فمنهم الكذّاب الخبيث
الصفحه ١٩٤ : . (١)
وذلك أنّه لمّا
طلبه الحجّاج ليهدر دمه هرب وآوى إلى أبان بن أبي عياش (فيروز) فلمّا حضرته الوفاة
سلّم