الصفحه ٢٣٦ : أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي
الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٤ :
آل
عمران
٢٣ (الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ
الْكِتابِ
الصفحه ٢٣ : كَلامَ اللهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ) (٣) أي جاء تحريف المعنى إلى ما أرادوه بعد
الصفحه ٤٠ : منتظمة في اسلوب بلاغي بديع
، فإنّ حذف كلمات منها سوف يؤدّي إلى إخلال في نظمها ويذهب بروعتها الاولى ولا
الصفحه ٤٥ : بدّ
من إيعازة إلى دفعها :
قال الإمام الرازي
: احتجّ القاضي بآية الحفظ على فساد من يزعم أنّ القرآن قد
الصفحه ٥٣ : عليهمالسلام إنّما هي زيادات تفسيرية لغرض تأويل الآية إلى أوجه
دلالتها ، وليس كما زعمه أهل التحريف!
٧ ـ وزاد
الصفحه ٦٩ : نقصانا ، وهو الباقي إلى اليوم بسلام.
٧ ـ تزييف مسألة
الإنساء التي تذرّع بها بعض الاصوليين من العامّة
الصفحه ٨١ :
هذا ما عرفت من
شهادات ضافية بنزاهة موقف علماء الإماميّة من مسألة التحريف وأنّه لم يذهب إلى ذلك
أحد
الصفحه ٨٤ :
«فإنّها لا تعمى
الأبصار ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور». (١)
انظر إلى هذر هذا
الاستاذ الناقد
الصفحه ٨٩ : ؟!
رابعا : كيف لم
يدر أنّ الكتاب الآخر الذي وضعه موضع دراسته ، أي التفسير المنسوب إلى علي بن
إبراهيم القمي
الصفحه ٩٠ : إلى القمي.
أمّا تفسير أبي
جعفر الطوسي ، وهو تفسير «التبيان» ، وطبع في عشر مجلّدات ، فهو تفسير حافل
الصفحه ٩١ : . (٢)
واستند ـ في هذا
التوجيه غير الوجيه ـ إلى رواية رواها الصدوق في كتابه «معاني الأخبار» إنّ عائشة
قرأت
الصفحه ٩٣ :
في هذا الاختيار.
نقل الحديث لا
ينمّ عن عقيدة ناقله
من سفه القول أن
ينسب إلى جماعة ما لم يقولوه
الصفحه ١١٠ : للأصل.
قال : وهذا
التحريف يهدف إلى تمويه الأمر على العوام لئلّا تنصرف أذهانهم إلى خصوص شخص النبي
الصفحه ١١٣ : «راع» ـ بفتحة مشالة إلى
الألف (راعا) تقريبا ـ وتسمّى عندهم قامص ، تكون بمعنى الشرّ أو القبيح (٢) وبمعنى