الصفحه ٩٩ :
نعم ، جاءت فكرة
التحريف ـ قصدا إلى رفض حجّية الكتاب ـ من قبل هذه الفئة المتطرّفة التي نبعت على
الصفحه ١٢٢ : وحواشيه اسراء إلى سجون بابل لمدّة ٣٧ سنة ، وبعده اطلق فمات هناك.
ورابعتها ـ القاضية ـ : كانت على عهد
الصفحه ١٣١ : في ركب الحياة.
الإنسان يملك
غريزة «حبّ الذات» وهي تدعوه دوما إلى استجلاب ما ينفع ذاته ويلائم فطرته
الصفحه ١٤٥ :
والغريب أنّهم
ذكروا حديث عدم ملاء جوف ابن آدم ، على أشكال وتعابير ونسبوه (تارة) إلى كلام
الرسول
الصفحه ١٦٨ : الصحاح المعروفة ، حتى ولو مسّت بكرامة القرآن المجيد! فقد أعاد
إلى الحياة ما جنته يد سلفة القديم ، وكان قد
الصفحه ١٧٣ : دار ، فكان مصحفه أجمع من غيره
من المصاحف.
قال : ولمّا مضى صلىاللهعليهوآله إلى لقاء حبيبه وتفرّقت
الصفحه ١٩٣ : الله أن
أروي عنه. (١)
واحتمل النوري أنّ
الرسالة وضعت بمنزلة الشرح لمقدمة التفسير المنسوب إلى علي بن
الصفحه ٢٠٣ : . وكذلك يروي كثيرا عن جعفر بن محمّد الفزاري وعبيد بن كثير
العامري وعن سائر مشايخه البالغين إلى نيف ومائة
الصفحه ٢٤١ :
إلى غيرها من
روايات صحيحة الإسناد أوردهنّ الحسكاني في كتابه منتظمة على ترتيب السور. وهي تنوف
على
الصفحه ١٦ : من
ذي قبل أن نطوي الكلام عن مزعومة قديمة لا وزن لها في عالم الاعتبار ، وإيكال
الأمر إلى بديهة العقل
الصفحه ١٨ : إلى غيره فقد ابعد عن
محلّه وعن موضعه الأصيل. وهذا تحريف معنوي لا غير.
قال في اللسان :
وتحريف الكلم
الصفحه ٢١ : «راعنا» فكانت تميل بحركة
العين إلى فوق ، لتصبح معنى الكلمة «شرّيرنا» حسبما ذكره الحسين بن علي المغربي
الصفحه ٢٤ : إليه القرآن إمّا بسوء التأويل ـ أي التصرّف في تفسيرهما
بغير الحقّ ، من غير أن يمسّوا يدا إلى لفظ الكتاب
الصفحه ٦٥ :
قال : وفي جملة ما
أورده من الروايات ما لا يتيسّر احتمال صدقها. ومنها ما هو مختلف بما يؤول إلى
الصفحه ٦٧ : عند القائم من آل محمّد صلىاللهعليهوآله أنّ التفسير والتأويل الحقّ هو الّذي عندهم عليهمالسلام