الصفحه ٧١ : كانت
الأهمّ من كلمات أصحابنا الإمامية ، وفيه من نظرات أعلام علمائنا الكبار ممّن
تشرّفت المعاهد العلمية
الصفحه ٩٧ : : أهل نظر وتحقيق ، وهم : المجتهدون. وأهل نقل وتحديث ، وهم :
المحدّثون.
يختلف المحدّثون
عن المجتهدين
الصفحه ١٥٤ : قضائه. ولكنّه وصية أوصى بها العباد! (٤)
لكنّها نظرة فاسدة
تجاه إجماع الامّة ، ولعلّه من الاجتهاد في
الصفحه ١٩٠ : أوّلا. وثانيا : هي مسألة اصولية تخصّ
الامور النظرية العقلية. دون العلوم النقلية المبتنية على أساس النقد
الصفحه ٢٤٢ : زعمه أمثال
المحدّث النوري من الحذف والسقط! (٣) يا له من جمود نظر وقصور فكر ، عصمنا الله من مزالّ القلوب
الصفحه ١٩٢ :
فقد نسبت إلى
الأشعري باسم : رسالة الناسخ والمنسوخ. وإلى النعماني باسم : ما ورد في صنوف آيات
القرآن
الصفحه ٨٢ : بالتحريف
، ففي موضع من كتابه يزعم أنّ جماعة من الشيعة تنسب الامّة إلى أنّها تصدّت إلى
القرآن فنقصت منه
الصفحه ٩٢ : ء.
وكذا نسب إلى بني
نوبخت (١) من متكلّمي الشيعة قولهم بالتحريف في مثل الكلمة أو الكلمتين ممّا لا يضرّ
الصفحه ١١٩ : أحكام الشريعة
، أمّا البقية فقد ضاعت إلى غير أثر. (٢)
وهل عثروا عليها
بعد ذلك العهد؟
جاء في سفر
الصفحه ١٩٧ : والنجاشي
إلى تفسيره. قال الشيخ : وكان ضعيفا. (٢)
٥ ـ تفسير علي بن
إبراهيم القمي (ت ٣٢٩)
تقدّم أنّ هذا
الصفحه ٢٠١ :
الآية رقم ٢٨٢
التي هي أطول آيات القرآن ، إلى قوله تعالى : (وَلا يَأْبَ
الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا
الصفحه ٢٣٧ :
مناحيها إلى غيره إطلاقا ، وإنّما هم يرجعون إليه في جميع المسائل في الاصول
والفروع فلا بدّ أن يكون صالحا
الصفحه ٢٥ : أعزّ شأنا وأعظم جانبا من أن يحتمل التحريف.
هذا مضافا إلى أنّ
توجيه الغلط غلط آخر بل أفحش ، الأمر الذي
الصفحه ٤٤ :
لَحافِظُونَ) إلى محمّد صلىاللهعليهوآله عودا إلى معلوم بالحال. فيكون المعنى : وإنّا لمحمّد
لحافظون نظير قوله
الصفحه ٨٦ :
على زيادات
وتغييرات هامّة بالنسبة إلى الذي جاء به محمّد صلىاللهعليهوآله. كما استؤصلت فيه أيضا