الصفحه ٥٥ : بالخصوص سند
القبول. وقد أجمعوا بلا استثناء على رفض احتمال التحريف في كتاب الله المجيد ،
حتّى جعله مثل
الصفحه ٥٦ : وعن عقيدتها بشأن القرآن :
١ ـ شيخ المحدّثين
، أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين الصدوق (ت ٣٨١).
قال
الصفحه ٦٩ : . فلو كان وقع فيه تحريف لزالت منه بعض تلك السمات.
٢ ـ ويدلّ على عدم
التحريف روايات العرض على كتاب الله
الصفحه ٧٩ : بين مذهب ومذهب ، حيث اتّفقت على ذلك كلمة جميع المذاهب الإسلامية». (١)
* * *
ويقول الدكتور
محمد
الصفحه ٨٠ : ـ فلماذا هذا التشنيع على الشيعة الذين
أجمعوا على بطلان هذا الادّعاء؟!
والمهمّ في كلّ
هذا أنّ علماء السنّة
الصفحه ٨٤ : محلّ لشرحها هنا ، وتابعوه عليها جهلا
وحماقة. (٢)
كلّ كلمة من
تعابيره هذه كذب فظيع وفرية شنيعة ، وإن
الصفحه ٩٧ : الأعلام
منذ عهد الحضور فإلى طول عصر الغيبة على طريقتين في الاتّجاه الاصولي وفي استنباط
مباني شريعة الإسلام
الصفحه ٩٨ : .
وسار على منهاجه
المحدّث الفقيه المولى محسن الفيض (١٠٠٧ ـ ١٠٩١) في تأليفه كتاب «الوافي» الجامع
لأحاديث
الصفحه ١٠٩ : يأوّلون البشارات ويفسّرونها على غير
مجراها في البشائر بظهور نبيّ الإسلام.
ومن ثمّ فقد مدح
اولئك الّذين
الصفحه ١١٤ :
علماء المسيحية على أنّ العبارة التالية زائدة زيادة تحريفية وهي : «فإنّ الذين
يشهدون في السماء هم ثلاثة
الصفحه ١١٥ :
الدلهوي ، وكان
ذلك على عهد سلطة الإنگليز الاستعمارية على شبه قارة الهند.
فدار بينهما
الكلام حول
الصفحه ١١٧ : قرون تقريبا.
قال الدكتور
المحقّق «بوكاي» : كتبت مجموعة العهد العتيق خلال تسعة قرون على أساس تدوين
الصفحه ١٤٨ : أصحاب علي عليهالسلام ذا مكانة سامية يتقدّم الجميع كما قال عاصم (٢) عن ابيّ بن كعب الصحابي الجليل سيّد
الصفحه ١٥٢ :
وإنّا لنربأ بمثل
ابن عباس العالم الخبير أن يخفى عليه رعاية وحدة الاسلوب في الكلام البليغ ، بل
الصفحه ١٥٦ : وَالصَّابِئُونَ) برفع المعطوف على اسم إنّ!
٣ ـ في سورة
النّساء : ١٦٢ (وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ) عطفا على (لكِنِ