الصفحه ٨٤ : وجود اختلاف في نصّ الوحي النازل من السماء ، بما
يوجب سلب الثقة عن النصّ الأصل ، فيما زعم
الصفحه ٩٠ : وشامل
، ويعدّ من جلائل الكتب التفسيرية ، وهو الأصل لبنية التفسير الشهير «مجمع البيان»
للطبرسي العظيم
الصفحه ١٠٠ : نظير لها في كتب أصحابنا الإماميّة. (٢)
وهذا الكتاب هو
المنبع الأصل للقول بالتحريف (٣) والذي اعتمده
الصفحه ١٠٦ : ممّا لا يمسّ جانب أصل النصّ.
فإن حاول إثبات
التحريف في هذه الفترة القصيرة فهو من أصحاب القول بالتحريف
الصفحه ١٠٩ : وسط بني إسرائيل.
لكنّها ترجمة
محرّفة ، والصحيح : «من مقربك» ترجمة مطابقة للأصل ، أي من قرابتك ليصحّ
الصفحه ١١١ :
ترجموها إلى «المبشّر»
أو «المسلّي». (١)
وقال الحجّة
البلاغي : الكلمة في الأصل اليوناني
الصفحه ١١٥ : تجعل من موقف المحقّق متشكّكا في بقاء النصّ الأصل ، إنّما
الباقي هي تراجم ناقصة أو شئت فقل : إنّها كتب
الصفحه ١١٨ : لا تصلح أن تكون هي التوراة الأصلية التي نزلت على موسى عليهالسلام في ألواح.
نعم ، تلك الألواح
التي
الصفحه ١٥٧ : » مكسورة مخفّفة
وبعدها اللام المفتوحة فأحكم عليها بأنّ أصلها التشديد. نحو قوله تعالى : (وَإِنْ كانَتْ
الصفحه ١٥٨ : .
وأمّا قراءة أبي
عمرو بالياء فعلى وفق الأصل ، لكنّها قراءة شاذّة غير جائزة لدينا.
(٢ ـ في سورة المائدة
الصفحه ١٦٩ : إلى الصحابة الأوّلين ، وهم أعرف بالنصّ الأصل الذي
أخذوه من فم النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله ، ونحن
الصفحه ١٩١ : كبير
، بتكثير أعداد المسانيد بضمّ المراسيل المأخوذة في الأصل من تلك المسانيد ،
كمراسيل العياشي وفرات
الصفحه ١٩٥ : ، احتمال قويّ. فاستناد الكتاب في وضعه الحاضر إلى أبان أولى من
استناده إلى سليم ، وإن كان هو الأصل.
فما
الصفحه ١٩٧ : صنيع أبي الفضل العلوي ، وإنّما نسبه إلى شيخه القمي لأنّه الأصل
والأكثر حظّا من روايات هذا التفسير
الصفحه ٢٠٢ : الأصل ضاعت مع الأسف وبقيت منها مختصرات
محذوفة الإسناد ، وربّما اختزال أو تحوير في الأحاديث وفي ترتيبها