الصفحه ٢٥٠ :
محمد
٢٤ (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ
عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها
الصفحه ١١٤ :
الحقّ. فإنّ الذين
يشهدون في السماء هم ثلاثة : الأب والكلمة وروح القدس ، وهؤلاء الثلاثة هم واحد
الصفحه ١١٥ : على يد المحرّفين ، فحكم
بوجوب إسقاطها.
وقد أتى العلّامة الدلهوي
بخلاصة المقال في كتابه «إظهار الحقّ
الصفحه ٢٤٦ : عِنْدَهُمْ فِي
التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ) ١٠٩
١٥٩ (وَمِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ
بِالْحَقِّ
الصفحه ٣٢ : . فالمنسوخ تلاوة الثابت حكما غير موجود في كتاب الله تعالى. فالحقّ عدم
جوازه. (١)
قلت : (الْآنَ حَصْحَصَ
الصفحه ٤٣ :
التاريخ. ولكن أنّى ودسائس أبالسة الجنّ والإنس من الّذين يسعون في آياته معاجزين
، لكن الحقّ ـ دائما ـ يعلو
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآله : «إنّ على كلّ حقّ حقيقة وعلى كلّ صواب نورا ، فما وافق
كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه
الصفحه ٦٤ :
لأصحاب الاصول الذين رفضوا احتمال التحريف في القرآن رفضا قاطعا ، وهو الحقّ ،
للوجوه التالية :
أوّلا
الصفحه ١٣٧ : عمر خطبته بعد مرجعه من آخر حجّة حجّها ،
قال فيها : إنّ الله بعث محمّدا صلىاللهعليهوآله بالحقّ
الصفحه ١٥٠ : ، ج ٢ ، ص ٣٣٠.
(٢) ـ كان حذيفة أوّل
من قام لنصرة الحقّ دفاعا عن حقّ الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
يوم
الصفحه ٢٣٨ : عليهالسلام : لنا حقّ في كتاب الله المحكم من الله ، لو محوه فقالوا
ليس من عند الله أو لم يعلموا لكان سوا
الصفحه ٢٤٤ : ذُنُوبَكُمْ).......... ٢٤١
٧١ (يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ
الصفحه ٢٤ : إليه القرآن إمّا بسوء التأويل ـ أي التصرّف في تفسيرهما
بغير الحقّ ، من غير أن يمسّوا يدا إلى لفظ الكتاب
الصفحه ٢٨ : ، لأنّه من التصرّفات
التي لا تعقل لها فائدة ، ولا حاجة إليها ، وتنافي حكمة الحكيم.
قال : والحقّ يقال
إنّ
الصفحه ٥٠ : نالته الأيدي الأثيمة
تأويلا وتفسيرا بغير حقّ.
وإليك منها :
١ ـ جاء في رسالة
الإمام أبي جعفر الباقر