الصفحه ٩١ : حتى صارت مذهب الاصوليين من أصحابنا الإمامية واشتهر بينهم حتى قال
المحقّق الكاظمي في شرح الوافية : إنّه
الصفحه ٩٩ : الإمامية المليئة بالتحقيق والتدقيق في
اصول الشريعة وفروعها.
هذا السيّد نعمة
الله الجزائري ـ غفر الله له
الصفحه ١٢٢ : ، فقد اخذ واتي به
إلى «بخت نصّر». فأوّل شيء فعله أن أمر بقتل ابنيه أمامه ، ثمّ قلع عينيه ، وأخيرا
قيّده
الصفحه ١٣٥ : ذلك يقول
الإمام الباقر عليهالسلام : «والجهّال يعجبهم حفظهم للرواية ، والعلماء يحزنهم تركهم
للرعاية
الصفحه ١٤٥ : الإمام
أحمد ، ج ٥ ، ص ٢١٩.
(٤) ـ الإتقان ، ج ٣
، ص ٧٤.
الصفحه ١٥٠ : ، ج ٢ ، ص ٣٣٠.
(٢) ـ كان حذيفة أوّل
من قام لنصرة الحقّ دفاعا عن حقّ الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
يوم
الصفحه ١٥٢ : ، فزعمه ابن عمر قراءة!
٢١ ـ تبديل هجاء!
أخرج الإمام أحمد
عن أبي خلف أنّ عبيد بن عمير سأل عائشة عن قرا
الصفحه ١٥٥ : الإمام ، وكان متقلّبا في أيدي اولئك
الأعلام المحتاطين في دين الله ، المهيمنين عليه ، لا يغفلون عن جلائله
الصفحه ١٥٨ : ءة
التشديد مع الألف ، فهي قراءة بقية القرّاء سوى أبي عمرو ، فحجّتهم أنّها مكتوبة
في الإمام هكذا بالألف فيجب
الصفحه ١٨٤ : ـ ١٧٠.
(٢) ـ وقد أسلفنا (التمهيد
، ج ١ ، «موقف الصحابه تجاه المشروع المصاحفي») موافقة الإمام أمير
الصفحه ٢١٤ : اؤتمن على دماء المسلمين وأعراضهم وأموالهم ، وليس سوى
الإمام من الأئمّة الهداة المعصومين.
فقوله : «ليس
الصفحه ٢١٥ : ء والقراءات شيء آخر ، كما
أسلفنا. فلا يصلح ذلك مستمسكا للقول بالتحريف. قال الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢١٨ : ) (٥) في مسألة جزاء الصيد ، وهي القراءة المعروفة ، فقال الإمام
: هذا ممّا أخطأت فيه الكتّاب ، وقرأ : «ذو
الصفحه ٢٢٥ : الإمام زين العابدين عليهالسلام لم يزل باكيا بعد شهادة أبيه أربعين سنة. مع أنّه لم يعش
بعده أكثر من خمسة
الصفحه ٢٣٥ : ). (٦)
١ ـ وهذا هو معنى
قول الإمام الصادق عليهالسلام : لو قد قرئ القرآن كما انزل لألفيتنا فيه مسمّين. (٧)
قوله