الصفحه ٣٣٥ : النعمان ،
حدثنا فليح وحدثني محمد بن الحسين بن إبراهيم ، حدثنا أبي ، حدثنا فليح بن سليمان
عن نافع عن ابن
الصفحه ٣٣٧ : : يعني الخشوع والتواضع. وقال ابن
أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا علي بن محمد الطنافسي ، حدثنا حسين الجعفي عن
الصفحه ٣٥٦ : ، حدثنا الفضل بن موسى الشيباني عن الحسين بن واقد عن أوفى بن
دلهم عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله
الصفحه ٣٦١ : ، حدثنا الحسن بن الحسين ،
حدثنا قيس يعني ابن الربيع عن شبيب بن غرقدة ، عن المستظل بن حصين عن حذيفة رضي
الصفحه ٣٧٠ : تهتز خضراء ، فهذا مثال للبعث بعد الموت والهلاك ،
كذلك يحيي الله الموتى وهذا المشاهد من عظيم قدرته بالحس
الصفحه ٣٧٥ :
بالنسبة إلى الدنيا كاليقظة ، والدنيا كالمنام ، وهذا اختيار ابن جرير ، ونقله عن
حسين بن عبد الله بن عبيد
الصفحه ٣٧٨ : امتلأت ، وتقول هل من مزيد فيضع الرب
تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول قط قط» ورواه أبو أيوب وهشام بن حسان عن
الصفحه ٣٩٢ : تعالى : (قَوْمٌ مُنْكَرُونَ) وذلك أن الملائكة وهم جبريل وميكائيل وإسرافيل قدموا عليه
في صورة شبان حسان
الصفحه ٤٠٠ : مرضه رضي الله
عنه.
وقال الإمام أبو
عبيد في فضائل القرآن : حدثنا محمد بن صالح ، حدثنا هشام بن حسان عن
الصفحه ٤٠٢ : الحسين بن إسحاق التستري ، حدثنا محمد بن
__________________
(١) تفسير الطبري ١١
/ ٤٨٨.
الصفحه ٤٣٤ : وحسان.
ثم قال تعالى
منكرا على المشركين في استماعهم القرآن وإعراضهم عنه وتلهيهم (تَعْجَبُونَ) من أن
الصفحه ٤٣٦ : (٣) : حدثنا حسين ، حدثنا محمد بن مطرف عن أبي حازم عن سهل بن
سعد قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٤٤٥ : راوَدُوهُ
عَنْ ضَيْفِهِ) وذلك ليلة ورد عليه الملائكة جبريل وميكائيل وإسرافيل في
صور شباب مرد حسان محنة من
الصفحه ٤٦٦ : ، حدثنا الحجاج بن يوسف المكتب
، حدثنا بشر بن الحسين عن الزبير بن عدي عن أنس بن مالك قال : قرأ رسول الله
الصفحه ٤٧٠ :
أحمد (٥) : حدثنا إبراهيم بن إسحاق ، حدثنا عبد الله بن المبارك عن يحيى بن حسان
المقدسي عن ربيعة بن عامر