الصفحه ٢٧٣ : : (وَإِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ
الْجِنِ) قال : ذكر لنا أنهم صرفوا إليه من نينوى وأن نبي الله
الصفحه ٣١٣ : فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ
اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً) أي لا
الصفحه ٤٣٧ :
صبابة (١) كصبابة الإناء يتصابها صاحبها (٢) ، وإنكم منتقلون منها إلى دار لا زوال لها ، فانتقلوا
الصفحه ٧ :
كما رواه مجاهد وسعيد بن جبير عنه أزواجهم قرناؤهم وما كانوا يعبدون من دون الله
أي من الأصنام والأنداد
الصفحه ٢٥ : عن ابن عباس رضي الله عنهما في
قوله تبارك وتعالى : (وَفَدَيْناهُ
بِذِبْحٍ عَظِيمٍ) قال خرج عليه كبش من
الصفحه ٣١٦ :
لَوَلَّوُا الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً(٢٢) سُنَّةَ اللهِ
الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٨٨ : هذا التفسير فإنه جاء
بالصدق وصدق المرسلين وآمن بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله
الصفحه ٢٤١ : عبادة عن عبيد
الله بن عمرو عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من اتقى
الصفحه ٣٨٦ :
تفسير سورة الذاريات
وهي مكية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالذَّارِياتِ
ذَرْواً
الصفحه ٤٠٣ : ألحقتهم
بإيمانهم إلى الجنة ، وأولادهم الصغار تلحق بهم (١) ، وهذا راجع إلى التفسير الأول ، فإن ذاك مفسر
الصفحه ٤٤ : والوقف عليها ، ومنهم من حكى عن المصحف الإمام فيما ذكره ابن جرير أنها
متصلة بحين ولا تحين مناص والمشهور
الصفحه ٤٩ :
مِنَ
السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ) [الأنفال : ٣٢]
وقيل سألوا تعجيل نصيبهم من الجنة إن
الصفحه ١١ : وأكبرنه وظنن أنه ملك من
الملائكة لحسنه وبهاء منظره قالت : (فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوسلم.
[فصل] في ذكر الآثار الواردة عن السلف في أن الذبيح من هو
[ذكر من قال هو
إسحاق عليه الصلاة
الصفحه ١٦ :
رآه عرفه فوقف
وسلم عليه وصافحه ثم قال له ألم تأخذ من المال مثل ما أخذت؟ قال بلى قال وهذه حالي
وهذه