الصفحه ٨١ :
نيام» (١) ورواه الترمذي (٢) من حديث عبد الرحمن بن إسحاق وقال حسن غريب. وقد تكلم بعض
أهل العلم فيه
الصفحه ١٠٥ : دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ
الْأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ) [الروم : ٢٥].
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا
الصفحه ١٥٧ : جلوس إذ مرت علينا عجوز من
عجائز رهابينهم تحمل على رأسها قلة من ماء فمرت بفتى منهم فجعل إحدى يديه بين
الصفحه ٢٢٩ : فينفخه حتى يخرج من كل مسمع منه». ورواه سعيد بن أبي عروبة عن قتادة
عن الحسن عن أبي سعيد الخدري رضي الله
الصفحه ٢٤٠ :
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي مَقامٍ أَمِينٍ (٥١) فِي جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ (٥٢) يَلْبَسُونَ مِنْ
سُندُسٍ
الصفحه ٢٩١ : لَهُمُ
التَّناوُشُ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) [سبأ : ٥٢].
__________________
(١) أخرجه البخاري في
تفسير
الصفحه ٣٠٣ : قال : سمعت عبد الله بن
مسعود رضي الله عنه يقول : لما أقبلنا من الحديبية أعرسنا فنمنا فلم نستيقظ إلا
الصفحه ٣٥٥ : بالإجماع ، ولا يستثنى من ذلك إلا
من رجحت مصلحته ، كما في الجرح والتعديل والنصيحة كقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بينما أيوب يغتسل عريانا خر عليه جراد من ذهب فجعل أيوب
عليه الصلاة
الصفحه ٤٥٩ : النار ودون الدخان. وقال الضحاك (شُواظٌ مِنْ نارٍ) سيل من نار. وقوله تعالى : (وَنُحاسٌ) قال علي بن أبي
الصفحه ١٤ : الدار بألف دينار وإني
أسألك دارا من دور الجنة فتصدق بألف دينار ، ثم مكث ما شاء الله تعالى أن يمكث ،
ثم
الصفحه ٧٩ : وهذا من له لب وهو العقل ،
والله أعلم.
(قُلْ يا عِبادِ
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ
الصفحه ١٨٣ : الْقُرْبى) أي قل يا محمد لهؤلاء المشركين من كفار قريش لا أسألكم على
هذا البلاغ والنصح لكم ما لا تعطونيه
الصفحه ٢٤٨ : الدهر» قال الشافعي وأبو عبيدة وغيرهما من الأئمة في
تفسير قوله عليه الصلاة والسلام «لا تسبوا الدهر فإن
الصفحه ٢٧٠ : بن راشد
عن يونس بن يزيد الأيلي به.
ورواه البيهقي في
الدلائل من حديث عبد الله بن صالح كاتب الليث عن