الصفحه ٢٢٧ : أبي حاتم من
طرق متعددة عن الأعمش به ، وقد وافق ابن مسعود رضي الله عنه على تفسير الآية بهذا
، وأن
الصفحه ١٥٨ : ، ٤ / ١٠٦.
(٧) أفتر : أي تبسم
حتى بدت أسنانه من غير قهقهة.
(٨) المسند ٣ / ٣٩٠ ،
٣٩١.
(٩) تفسير الطبري
الصفحه ٣٧٨ : امتلأت ، وتقول هل من مزيد فيضع الرب
تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول قط قط» ورواه أبو أيوب وهشام بن حسان عن
الصفحه ٣١ : القرنان
اللذان كانا معلقين بالكعبة فمن الجائز أنهما نقلا من بلاد الشام قال وقد تقدم أن
من الناس من ذهب إلى
الصفحه ٤٢٢ :
تلك الليلة لم تقع
لأنه قال : (لَقَدْ رَأى مِنْ
آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى) ولو كان رأى ربه لأخبر بذلك
الصفحه ٤٥١ :
مسلم والنسائي من
حديث سفيان بن عيينة بإسناده مثله.
آخر تفسير سورة
اقتربت ولله الحمد والمنة وبه
الصفحه ٨ : تقوله
للشياطين (١).
وقال قتادة قالت
الإنس للجن إنكم كنتم تأتوننا عن اليمين قال من قبل الخير فتنهونا
الصفحه ٣٦ : . ورواه ابن أبي حاتم من حديث زهير به. قال ابن جرير (٥) : وكان
__________________
(١) تفسير الطبري ١٠
الصفحه ١٦٠ :
تَحْتَ
أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ)
قال سفيان الثوري
عن سلمة بن كهيل عن مالك بن
الصفحه ٢٢٨ : جرير في هذا الحديث هاهنا ، فإنه موضوع بهذا السند ، وقد أكثر ابن جرير
من سياقه في أماكن من هذا التفسير
الصفحه ٢١٦ :
أَآلِهَتُنا
خَيْرٌ أَمْ هُوَ) قال قتادة : يقولون آلهتنا خير منه وقال قتادة : قرأ ابن
مسعود رضي
الصفحه ٣٣٠ : البيت.
هكذا ساقه البخاري
هاهنا.
وقد أخرجه في
التفسير وفي عمرة الحديبية وفي الحج وغير ذلك من حديث
الصفحه ٤١٥ : العزة فتدلى» ، ولهذا قد تكلم كثير من الناس
في متن هذه الرواية وذكروا أشياء فيها من الغرابة ، فإن صح فهو
الصفحه ٤٣٥ : النجم فسجد وسجد من عنده فرفعت رأسي فأبيت أن
أسجد ، ولم يكن أسلم يومئذ المطلب فكان بعد ذلك لا يسمع أحدا
الصفحه ٣٦٨ :
السلف من المفسرين ، وكذا طائفة كثيرة من الخلف من الحكاية عن كتب أهل الكتاب في
تفسير القرآن المجيد ، وليس