الصفحه ٢٦٩ : ـ في السحر إذا نحن به يجيء من قبل حراء ، فقلنا : يا رسول الله ، فذكروا له
الذي كانوا فيه فقال : «إنه
الصفحه ٣٤٣ : تسع من الهجرة ، والله أعلم.
وقال ابن جرير (١) : حدثنا أبو كريب ، حدثنا زيد بن الحباب ، حدثنا أبو
الصفحه ٤١٨ : المساجد بعد الصلوات ، والمشي على الأقدام
إلى الجماعات ، وإبلاغ الوضوء في المكاره ، من فعل ذلك عاش بخير
الصفحه ٤٥٧ : ءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) ، وقوله تعالى : (يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي
الصفحه ٢٩ : دينار وعمرو بن عبيد عن الحسن البصري أنه كان لا يشك في ذلك أن
الذي أمر بذبحه من ابني إبراهيم إسماعيل
الصفحه ٥٥ : الرابعة
والجياد السراع وكذا قال غير واحد من السلف.
وقال ابن جرير (١) حدثنا محمد بن بشار حدثنا مؤمل حدثنا
الصفحه ٥٧ : يقضي بينهم وجعلوا ينكرون منه
__________________
(١) انظر تفسير
الطبري ١٠ / ٥٨٠.
(٢) تصبين الحليم
الصفحه ١١٤ :
تفسير سورة غافر
وهي مكية
قد كره بعض السلف
منهم محمد بن سيرين أن يقال الحواميم وإنما يقال آل حم
الصفحه ١٤٨ : : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ حم تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ـ حتى بلغ ـ (فَإِنْ
الصفحه ١٦١ : من حديث الأسود
بن هلال قال : قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه ما تقولون في هذه الآية : (إِنَّ
الصفحه ١٩٤ : (٤٠) وَلَمَنِ انْتَصَرَ
بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ ما عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ (٤١)
إِنَّمَا
السَّبِيلُ
الصفحه ٢٠٠ : أَرْسَلْنا
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ٢٧٢ : : «من؟»
قلت : أبا بكر. قال : فسكت ثم مضى ساعة فتنفس فقلت : ما شأنك بأبي أنت وأمي يا
رسول الله؟ قال
الصفحه ٣٦٢ :
__________________
(١) المحجن : عصا
معقوفة الرأس.
(٢) المسند ٤ / ١٥٨.
(٣) طف الصاع : أي
قريب بعضكم من بعض.
(٤) تفسير
الصفحه ٣٨٣ : طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ) (٢) ورواه البخاري ومسلم وبقية الجماعة من حديث إسماعيل به.
وقوله