الصفحه ٢٧ : بمنى بأصل ثبير هي
الصخرة التي ذبح عليها إبراهيم فداء إسحاق ابنه هبط عليه من ثبير كبش أعين أقرن له
ثغا
الصفحه ٥٠ :
ظننت أن لهذه
الساعة صلاة يقول عزوجل : (يُسَبِّحْنَ
بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْراقِ) ثم رواه من حديث
الصفحه ١١٦ :
الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إني قتلت فهل لي من توبة فقرأ عمر رضي الله عنه (حم تَنْزِيلُ الْكِتابِ
الصفحه ١٦٦ :
عند الغضب والحلم
عند الجهل والعفو عند الإساءة فإذا فعلوا ذلك عصمهم الله من الشيطان وخضع لهم
عدوهم
الصفحه ٢٠٢ : وربت وأنبتت من كل
زوج بهيج ، ثم نبه تعالى بإحياء الأرض على إحياء الأجساد يوم المعاد بعد موتها ،
فقال
الصفحه ٢٣٢ : الأحبار وسماك بن حرب وغير واحد.
ثم قال تعالى : (كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ) وهي البساتين (وَعُيُونٍ
الصفحه ٢٥٠ : الكتبة ، مما قد أبرز لهم من اللوح
المحفوظ في كل ليلة قدر ، مما كتبه الله في القدم على العباد قبل أن
الصفحه ٣٥٢ : الله صلىاللهعليهوسلم المدينة ، وليس فينا رجل إلا وله اسمان أو ثلاثة ، فكان
إذا دعي أحد منهم باسم من
الصفحه ٤٣٨ : (٢). وأخرجاه أيضا من حديث يونس بن محمد المؤدب عن شيبان عن
قتادة ، ورواه مسلم أيضا من حديث أبي داود الطيالسي
الصفحه ٤٤٧ :
القدرية ، الذين
نبغوا (١) في أواخر عصر
الصحابة ، وقد تكلمنا على هذا المقام مفصلا وما ورد فيه من
الصفحه ٥٩ :
وتعالى من نساء سليمان فلم يقربهنّ ولم يقربنه وأنكرنه. قال : فكان سليمان عليه
الصلاة والسلام يستطعم فيقول
الصفحه ٨٦ : يعبد إلا الله وحده لا شريك له؟ فأين هذا من هذا؟
قال ابن عباس رضي الله عنهما ومجاهد وغير واحد : هذه
الصفحه ١١١ : الْمُقامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لا يَمَسُّنا فِيها نَصَبٌ وَلا يَمَسُّنا فِيها
لُغُوبٌ) [فاطر : ٣٤ ـ ٣٥].
وقوله
الصفحه ٢١٩ : الناس منها غير المؤمنين (١).
(ادْخُلُوا الْجَنَّةَ) أي يقال لهم ادخلوا الجنة (أَنْتُمْ
وَأَزْواجُكُمْ
الصفحه ٢٣٨ : : «ما أدري تبع نبيا كان لعينا أم غير نبي» وتقدم بهذا
السند من رواية ابن أبي حاتم كما أورده ابن عساكر «لا