الصفحه ٣٩٩ : رجلا قال لعلي : ما البيت المعمور؟ قال : بيت في السماء
يقال له الضراح ، وهو بحيال الكعبة من فوقها
الصفحه ١٣٦ : كيحيى وزكريا وشعياء ومنهم من خرج من بين أظهرهم إما مهاجرا
كإبراهيم ، وإما إلى السماء كعيسى فأين النصرة
الصفحه ١٩٢ : الذين هم
راكبون عليها (وَيَعْفُ عَنْ
كَثِيرٍ) أي من ذنوبهم ولو أخذهم بجميع ذنوبهم لأهلك كل من ركب
البحر
الصفحه ١٩٩ :
إِنَّهُ
عَلِيٌّ حَكِيمٌ (٥١) وَكَذلِكَ
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «تقطع الآجال من شعبان إلى شعبان حتى أن الرجل لينكح
ويولد له وقد أخرج اسمه في الموتى» (١) فهو
الصفحه ٢٥٧ : وَرَحْمَةً
وَهذا كِتابٌ) يعني القرآن (مُصَدِّقٌ) أي لما قبله من الكتب (لِساناً عَرَبِيًّا) أي فصيحا بينا
الصفحه ٢٥٩ :
غفر الله له ما
تقدم من ذنبه وما تأخر ، وشفعه الله تعالى في أهل بيته ، وكتب في السماء أسير الله
في
الصفحه ٢٧٤ : بن إسماعيل عن عمرو بن يحيى بإسناده
قريبا منه ، فهذا يدل على ما تقدم على أنهم وفدوا عليه بعد ذلك
الصفحه ٣٧٥ : عليه بأعماله هذا هو
الظاهر من الآية الكريمة ، وهو اختيار ابن جرير ثم روي من حديث إسماعيل بن أبي
خالد عن
الصفحه ٣٢ :
يذكر تعالى ما
أنعم به على موسى وهارون من النبوة والنجاة بمن آمن معهما من قهر فرعون وقومه وما
كان
الصفحه ١٦٢ : عند الموت
قائلين (أَلَّا تَخافُوا) قال مجاهد وعكرمة وزيد بن أسلم أي مما تقدمون عليه من أمر
الآخرة
الصفحه ٢٢٥ :
تفسير سورة الدخان
وهي مكية
قال الترمذي :
حدثنا سفيان بن وكيع ، حدثنا زيد بن الحباب عن عمر بن
الصفحه ٢٦٢ : ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «أربعة لعنهم الله تعالى من فوق عرشه ، وأمنت عليهم
الملائكة : مضل
الصفحه ٢٩٣ : رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ
نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ
الصفحه ٣٠٢ : : فرجعت وأنا أظن أنه نزل فيّ شيء قال : فقال النبي صلىاللهعليهوسلم «نزل علي البارحة
سورة هي أحب إلي من