الصفحه ٣٧٢ :
وتقدس ، ولكن اللفظ لا يقتضيه فإنه لم يقل : وأنا أقرب إليه من حبل الوريد وإنما
قال : (وَنَحْنُ أَقْرَبُ
الصفحه ٣٨٨ : قتادة : إنكم لفي قول مختلف ما بين مصدق بالقرآن ومكذب
به.
(يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ
أُفِكَ) أي إنما يروج
الصفحه ٤٤٣ :
أن الله يسره على
لسان الآدميين ما استطاع أحد من الخلق أن يتكلم بكلام الله عزوجل.
قلت : ومن
الصفحه ٤٦٨ : :
جاء أناس من اليهود إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا محمد أفي الجنة فاكهة؟ قال : «نعم فيها
الصفحه ٧٦ : تُصْرَفُونَ)
(٦)
يخبر تعالى أنه
الخالق لما في السموات والأرض وما بين ذلك من الأشياء وبأنه مالك الملك المتصرف
الصفحه ١٠٣ :
عن أبي الضحى مسلم
بن صبيح به وقال حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه.
ثم قال البخاري
الصفحه ١٦٨ : عمر بن الخطاب رضي
الله عنه : جالسا عند رجل من المسلمين
__________________
(١) تفسير الطبري ١١
الصفحه ٢٠٧ :
الذي تنتسب إليه
قريش في نسبها ومذهبها أنه تبرأ من أبيه وقومه في عبادتهم الأوثان ، فقال : (إِنَّنِي
الصفحه ٢٠٨ : مِمَّا يَجْمَعُونَ) أي رحمة الله بخلقه خير لهم مما بأيديهم من الأموال ومتاع
الحياة الدنيا ، ثم قال سبحانه
الصفحه ٢٣٩ :
خُذُوهُ
فَاعْتِلُوهُ إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ (٤٧)
ثُمَّ
صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ
الصفحه ٢٦٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يرحمنا الله وأخا
عاد» (٢).
وقوله تعالى : (وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ
الصفحه ٢٨٤ : من
الأسارى يومئذ ، ليأخذوا منهم الفداء والتقليل من القتل يومئذ فقال : (ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٢٩٤ :
القطيعة فقال
تعالى : ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت : بلى ، قال : فذاك لك» (١) قال
الصفحه ٣٣٧ : قاتِلُوا
الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً) [التوبة : ١٢٣]
وقال النبي
الصفحه ٣٦٤ :
مخافة أن يكبوا في
النار على وجوههم» (١) أخرجاه في الصحيحين من حديث الزهري به ، فقد فرق النبي