الصفحه ١١٥ :
الإسناد ورواه
الترمذي من حديث المليكي وقال تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه.
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٥٢ : مِنَ النَّاسِ) [الحج : ١٨]
الآية.
__________________
(١) تفسير الطبري ١١
/ ٥٧٤.
الصفحه ٢٢ :
الموت ، وقيل أراد
(إِنِّي سَقِيمٌ) أي مريض القلب من عبادتكم الأوثان من دون الله تعالى ،
وقال الحسن
الصفحه ٢٦ : قال إسحاق اللهم إني
أدعوك أن تستجيب لي أيما عبد لقيك من الأولين والآخرين لا يشرك بك شيئا فأدخله
الجنة
الصفحه ٨٠ :
الواضح ثم وصف
حالهم في النار فقال : (لَهُمْ مِنْ
فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ
الصفحه ١٢٠ :
عند ما باشروا من
عذاب الله تعالى ما لا قبل لأحد به فمقتوا عند ذلك أنفسهم وأبغضوها غاية البغض
بسبب
الصفحه ١٢٧ :
ويقال إنه الذي
نجا مع موسى عليه الصلاة والسلام ، واختاره ابن جرير ورد قول من ذهب إلى أنه كان
الصفحه ١٥٠ : مَمْنُونٍ) عليهم وقد رد عليه هذا التفسير بعض الأئمة فإن المنة لله
تبارك وتعالى على أهل الجنة قال الله تبارك
الصفحه ١٦٥ : وافر من السعادة في الدنيا والآخرة ، قال علي
بن أبي طلحة عن ابن عباس في تفسير هذه الآية : أمر الله
الصفحه ٢٦١ : بكر رضي الله عنه والله ما جعلها في أحد من ولده ولا أحد من أهل بيته ، ولا جعلها
معاوية في ولده إلا رحمة
الصفحه ٤٦٥ : قُطُوفُها تَذْلِيلاً) [الإنسان : ١٤] أي
لا تمتنع ممن تناولها بل تنحط إليه من أغصانها (فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ١٥٩ : وَكُنَّا قَوْماً ضالِّينَ رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْها فَإِنْ عُدْنا فَإِنَّا ظالِمُونَ قالَ اخْسَؤُا فِيها
الصفحه ٢٢٣ : له ولد كنت أول من عبده بأن له ولدا ولكن لا
ولد له ، وهو اختيار ابن جرير (١) ورد قول من زعم أن إن
الصفحه ٣١٩ :
فأتوه باثني عشر
فارسا من الكفار فقال لهم : «هل لكم علي عهد؟ هل لكم علي ذمة؟» قالوا : لا ،
فأرسلهم
الصفحه ٣٥٧ :
يا رسول الله
حدثنا ما رأيت ليلة أسري بك؟ قال : ثم انطلق بي إلى خلق من خلق الله كثير ، رجال
ونسا