الصفحه ١٩٠ : وينفذهم البصر فيحكم فيهم بحكمه العدل الحق.
وقوله عزوجل : (وَما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ
الصفحه ٢٨٦ :
الجنة ، ويزوج من
الحور العين ، ويأمن من الفزع الأكبر ، ومن عذاب القبر ، ويحلى حلة الإيمان» تفرد
به
الصفحه ١٤٥ :
الأرض ، والغنم
تؤكل ويشرب لبنها والجميع تجز أصوافها وأشعارها وأوبارها فيتخذ منها الأثاث
والثياب
الصفحه ١٨٠ :
(وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ داحِضَةٌ
عِنْدَ
الصفحه ٢٨٢ : مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ) [غافر : ٥٧] ولهذا
قال تعالى : (بَلى
الصفحه ٢٨٩ :
كُلِّ
الثَّمَراتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خالِدٌ فِي النَّارِ
وَسُقُوا ما
الصفحه ٤٠٢ :
من أزواجه وخدمه ،
وما أعطاه الله من الكرامة والنعيم ، فإذا حانت منه نظرة فإذا أزواج له لم يكن
رآهن
الصفحه ٤٣١ :
يومه بأربع ركعات من أول النهار» ورواه ابن جرير من حديث جعفر بن الزبير وهو ضعيف.
وقال الترمذي في
جامعه
الصفحه ١٢٦ : المؤمن كان قبطيا من آل فرعون قال السدي : كان ابن عم فرعون
__________________
(١) انظر تفسير
الطبري ١١
الصفحه ١٦٧ : أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ
اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ) أي أخرجت من جميع ألوان الزروع والثمار (إِنَّ الَّذِي
الصفحه ٢٠٥ :
[الطويل]
وما الحلي إلا
زينة من نقيصة
يتمّم من حسن
إذا الحسن قصّرا
الصفحه ٢١٥ :
لِلسَّاعَةِ) أي ما وضعت على يديه من الآيات من إحياء الموتى وإبراء
الأسقام فكفى به دليلا على علم
الصفحه ٣٦٩ :
يفهم هذا من ذكر
هذا الحرف؟ وقوله تعالى : (وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ) أي الكريم العظيم الذي (لا
الصفحه ٣٧٠ : مِنْ
فُرُوجٍ) قال مجاهد : يعني من شقوق ، وقال غيره : فتوق ، وقال غيره
: صدوع ، والمعنى متقارب كقوله
الصفحه ٣٤ : ) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ
الْمُدْحَضِينَ (١٤١) فَالْتَقَمَهُ
الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (١٤٢) فَلَوْ لا أَنَّهُ