الصفحه ١٣٧ : ) أي أنه لبصير بهم سميع لهم ، قال ابن جرير (١) : وذلك في معنى المبالغة في المدح ، كأنه قيل : ما أبصره
الصفحه ١٤٦ : ، ولا حول ولا قوة إلا بالله (٣). وقال ابن جريج : أخبرني عبد الله بن عثمان بن خيثم عن
نافع بن سرجس أنه
الصفحه ١٦٩ : (٢) : حدثنا يحيى بن آدم ، حدثنا ابن المبارك عن معمر عن همام
بن منبه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي
الصفحه ١٨٥ :
يصبح أحدهم صائما
فتعرض له شهوة من شهواته فيترك صومه» ورواه ابن ماجة (١) من حديث الحسن بن ذكوان عن
الصفحه ١٨٦ : بيت أبي عبيدة أنه سمع عبد الله بن عمرو يحدث ابن عمر أنه سمع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من
الصفحه ١٩٩ : بلغة أهل الحجاز ، وقال وهب بن منبه : السري
هو ربيع الماء. وقال السدي : هو النهر ، واختار هذا القول ابن
الصفحه ٢٠٢ :
نعرفه إلا من حديث ابن إدريس.
وقال ابن جرير (١) : حدثني يعقوب حدثنا ابن علية عن سعيد بن أبي صدقة عن
الصفحه ٢٢٣ : ابن عيينة عن إسماعيل بن أبي خالد عن
قيس بن أبي حازم قال : كان عبد الله بن رواحة واضعا رأسه في حجر
الصفحه ٢٢٥ : القتاد (٢) ، حافتاه ملائكة معهم كلاليب من نار يختطفون بها الناس.
وذكر تمام الحديث رواه ابن أبي حاتم
الصفحه ٢٢٦ : النار
إلا تحلة القسم» (١).
وقال عبد الرزاق
قال معمر أخبرني الزهري عن ابن المسيب عن أبي هريرة أن
الصفحه ٢٣١ : سيؤتيه ذلك ، وقد تقدم عند البخاري أنه
الموثق. وقال الضحاك عن ابن عباس : (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ
أَمِ
الصفحه ٢٤٠ : ءُ الْحُسْنى)
(٨)
قد تقدم الكلام
على الحروف المقطعة في أول سورة البقرة بما أغنى عن إعادته. وقال ابن أبي حاتم
الصفحه ٢٤٥ : لا بد منها.
وقوله : (أَكادُ أُخْفِيها) قال الضحاك عن ابن عباس أنه كان يقرؤها : أكاد أخفيها من
نفسي
الصفحه ٢٧٥ : (وَلَمْ تَرْقُبْ
قَوْلِي) أي وما راعيت ما أمرتك به حيث استخلفتك فيهم ، قال ابن
عباس: وكان هارون هائبا
الصفحه ٢٨١ : زِدْنِي عِلْماً) أي زدني منك علما ، قال ابن عيينة رحمهالله ولم يزل صلىاللهعليهوسلم في زيادة حتى توفاه