الصفحه ٢٣٥ : وَلَداً
لَقَدْ جِئْتُمْ) أي في قولكم هذا (شَيْئاً إِدًّا) قال ابن عباس ومجاهد وقتادة ومالك : أي عظيما
الصفحه ٢٥٢ :
فلما كان من قابل
، حملت بموسى عليهالسلام فوقع في قلبها الهم والحزن ، وذلك من الفتون ـ يا ابن جبير
الصفحه ٢٥٩ :
فغضب ابن عباس
فأخذ بيد معاوية فانطلق به إلى سعد بن مالك الزهري ، فقال له : يا أبا إسحاق هل
تذكر
الصفحه ٢٦٨ : الآثام خصوصا ما أكرهتنا عليه من الحسر
لتعارض به آية الله تعالى ومعجزة نبيه.
وقال ابن أبي حاتم
: حدثنا
الصفحه ٢٧٣ : عليهالسلام هو الذي كان أمرهم بإلقاء الحلي في حفرة فيها نار ، وهي في
رواية السدي عن أبي مالك عن ابن عباس
الصفحه ٢٨٤ :
عن ابن عباس : (فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً) قال : كلما أعطيته عبدا من عبادي قل أو كثر ، لا
الصفحه ٣١٠ : والمنشر ، وبها ينزل عيسى ابن
مريم عليهالسلام ، وبها يهلك المسيح الدجال.
وقال كعب الأحبار
في قوله
الصفحه ٣١٣ : : «بينما امرأتان معهما ابنان لهما ، إذ جاء الذئب فأخذ
أحد الابنين فتحاكمتا إلى داود ، فقضى به الكبرى
الصفحه ٣٢٤ : إبراهيم
بن محمد بن سعد عن أبيه سعد به.
وقال ابن أبي حاتم
: حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا أبو خالد الأحمر
الصفحه ٣٣٠ :
وَمَأْجُوجُ
وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ) ورواه ابن جرير (١) هاهنا من حديث جبلة به
الصفحه ٣٣٧ : ، وقال العوفي عن ابن عباس في قوله : (كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ) قال : يهلك كل شيء كما كان
الصفحه ٣٦٠ : ءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ) ومن ذلك استواء الناس في رباع مكة وسكناها ، كما قال علي
بن أبي طلحة عن ابن عباس في
الصفحه ٣٦٤ : يوم القيامة ، لبيك اللهم لبيك ، وهذا مضمون ما
روي عن ابن عباس ومجاهد وعكرمة وسعيد بن جبير وغير واحد من
الصفحه ٣٧٢ : «أنحرها إياها» (٢) وقال الضحاك عن ابن عباس البدن من شعائر الله. وقال محمد
بن أبي موسى : الوقوف ومزدلفة
الصفحه ٣٧٤ : وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلائِدَ
وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ) [المائدة : ٢]
الآية ، قال ابن جريج