الصفحه ٢٦ : النسائي من حديث أبي زيد ثابت عن هلال ، وهو ابن
خباب به ، وهو إسناد صحيح.
[طريق أخرى] قال
البيهقي
الصفحه ٧٨ : منهم لذلك (أَإِذا كُنَّا عِظاماً وَرُفاتاً) أي ترابا ، قاله مجاهد (١). وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس
الصفحه ١١٨ : بن جبير عن ابن عباس
قال : نزلت هذه الآية ورسول الله صلىاللهعليهوسلم متوار بمكة ، (وَلا تَجْهَرْ
الصفحه ١٣٩ : به أحمد رحمهالله. وقال الطبراني : حدثنا إسماعيل بن الحسن ، حدثنا أحمد بن
صالح ، حدثنا ابن وهب عن
الصفحه ١٦٦ : أَتَيا
أَهْلَ قَرْيَةٍ) روى ابن جرير عن ابن سيرين أنها الأيلة ، وفي الحديث «حتى
إذا أتيا أهل قرية لئاما
الصفحه ١٩٠ : : ٣٨ ـ ٣٩]
وقوله (لَمْ نَجْعَلْ لَهُ
مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا) قال قتادة وابن جريج وابن زيد : أي لم يسم أحد
الصفحه ٢٠٤ :
(ذلِكَ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (٣٤)
ما
كانَ لِلَّهِ أَنْ
الصفحه ٢٠٩ :
وعيبها ، فإنك إن
لم تنته عن ذلك اقتصصت منك وشتمتك وسببتك ، وهو قوله : (لَأَرْجُمَنَّكَ) قاله ابن
الصفحه ٢٣٢ : : الخصماء الأشداء في الخصومة ، وقال الضحاك (وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا) قال : أعداء. وقال ابن زيد
الصفحه ٢٣٨ : قتيبة ، عن
الدراوردي به. وقال الترمذي : حسن صحيح.
وقال علي بن أبي
طلحة عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٢٦٧ :
٤٨] ، ولهذا قال
ابن عباس وعبيد بن عمير : كانوا أول النهار سحرة ، وفي آخر النهار شهداء بررة.
وقال
الصفحه ٣٢٢ : : (فَظَنَّ أَنْ لَنْ
نَقْدِرَ عَلَيْهِ) أي نضيق عليه في بطن الحوت ، يروى نحو هذا عن ابن عباس
ومجاهد والضحاك
الصفحه ٣٢٧ : يَنْسِلُونَ) أي يسرعون في المشي إلى الفساد ، والحدب هو المرتفع من
الأرض ، قاله ابن عباس وعكرمة وأبو صالح
الصفحه ٣٣١ : بدينهم من عبدة الأصنام والأوثان : (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ) قال ابن
الصفحه ٣٦٨ : لأنه أعتق يوم الغرق
زمان نوح ، وقال خصيف : إنما سمي بالبيت العتيق لأنه لم يظهر عليه جبار قط.
وقال ابن