الصفحه ٣٣٣ : لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ) قال : عيسى وعزيز والملائكة ، وذكر بعضهم قصة ابن
الصفحه ٣٥٥ : ء ظلالهما عن اليمين
والشمائل ، وعن ابن عباس قال : جاء رجل فقال : يا رسول الله إني رأيتني الليلة
وأنا نائم
الصفحه ٣٧٦ :
وستين بدنة جعل
يطعنها بحربة في يده (١).
وقال عبد الرزاق :
أخبرنا معمر عن قتادة قال : في حرف ابن
الصفحه ٣٨٦ : وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ) قال ابن أبي حاتم : حدثنا الحسن بن عرفة ، حدثني
الصفحه ٩٢ : ، قاله ابن مسعود ومجاهد وابن زيد. وقال هشيم
عن مغيرة ، عن الشعبي عن ابن عباس : دلوكها زوالها ، ورواه نافع
الصفحه ١٣٤ : قتادة : قال ابن عباس : أنا من القليل
الذي استثنى الله عزوجل ، كانوا سبعة. وكذا روى ابن جرير عن عطا
الصفحه ١٥٢ :
الكبر منه حين
أمره بالسجود لآدم ف (اسْتَكْبَرَ وَكانَ
مِنَ الْكافِرِينَ).
قال ابن عباس قوله
الصفحه ١٧٢ : يُسْراً)
(٨٨)
قال ابن عباس (فَأَتْبَعَ سَبَباً) يعني بالسبب المنزل ، وقال مجاهد (فَأَتْبَعَ سَبَباً
الصفحه ١٩٨ : ، (وَكُنْتُ نَسْياً
مَنْسِيًّا) أي لم أخلق ولم أك شيئا ، قاله ابن عباس. وقال السدي :
قالت وهي تطلق من الحبل
الصفحه ٢٠٧ :
عن الأعمش عن أبي
صالح عن أبي هريرة مرفوعا مثله ، وفي سنن ابن ماجة وغيره من حديث محمد بن عمرو عن
الصفحه ٢١٣ :
أبى نضحت في وجهه الماء» (١) أخرجه أبو داود وابن ماجة. وعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي
الله عنهما عن النبي
الصفحه ٢١٤ : وجه آخر عن ابن عباس أن إدريس
كان خياطا ، فكان لا يغرز إبرة إلا قال : سبحان الله ، فكان يمسي حين يمسي
الصفحه ٢٣٣ : الْمُتَّقِينَ إِلَى
الرَّحْمنِ وَفْداً) وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس (يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى
الصفحه ٣١٢ : : (فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ) وكذا روى العوفي عن ابن عباس.
وقال حماد بن سلمة
عن علي بن زيد : حدثني خليفة عن ابن
الصفحه ٣٤٤ :
صحيح. وقد روي عن
سعيد بن أبي عروبة عن الحسن عن عمران بن الحصين وقد رواه ابن أبي حاتم من حديث
سعيد