الصفحه ٤٢٠ : الأعلى أنه سمع سعيد بن جبير يحدث عن ابن عباس أنه قال : إنما كره
السمر حين نزلت هذه الآية (مُسْتَكْبِرِينَ
الصفحه ٤٣٥ : الله وعبادته كما فعل المؤمنون لفزتم كما فازوا.
قال ابن أبي حاتم
: حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن الوزير
الصفحه ٣ : : حدثنا آدم بن أبي إياس ، حدثنا
شعبة عن أبي إسحاق قال : سمعت عبد الرحمن بن يزيد ، سمعت ابن مسعود رضي الله
الصفحه ٥ : إسماعيل بن
أبي أويس عن أخيه أبي بكر عبد الحميد عن سليمان بن بلال. ورواه مسلم عن هارون بن
سعيد عن ابن وهب
الصفحه ١٠ :
ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا هشام بن عمار ، حدثنا خالد بن يزيد بن أبي مالك
عن أبيه عن أنس بن مالك
الصفحه ١١ : محمد ، قالوا وقد بعث إليه ،
قال نعم ، ففتحوا له وقال مرحبا بك وبمن معك فإذا فيها عيسى وابن خالته يحيى
الصفحه ١٣ : ، قال هذا أبوك آدم فسلم عليه ، فسلمت عليه فرد السلام ثم
قال مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد
الصفحه ١٩ : عن حماد بن سلمة ، عن عاصم به. ورواه الترمذي
والنسائي في التفسير من حديث عاصم وهو ابن أبي النجود به
الصفحه ٢٢ : يعني ابن هشام : ألا تعجبون مما قال محمد؟ يزعم أنه أتى البارحة بيت
المقدس ، ثم أصبح فينا وأحدنا يضرب
الصفحه ٢٧ : أبي جميلة وهو
الأعرابي به ، ورواه البيهقي من حديث النضر بن شميل وهوذة عن عوف وهو ابن أبي
جميلة
الصفحه ٣٣ : ، فإذا هو بشابين ، فقال : يا جبريل من
هذان الشابان؟ قال : هذا عيسى ابن مريم ويحيى بن زكريا ابنا الخالة
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام أتاني
__________________
(١) انظر تفسير
الطبري ٨ / ٤ ، وسيرة ابن هشام ١ / ٤٠٢.
الصفحه ٥٠ : نحوه ، ورواه ابن جرير (٣) من حديث معمر عن همام عن أبي هريرة ، فذكره موقوفا ، ثم
قال أبو هريرة : فاقرؤوا
الصفحه ٥٤ : ما هو فيه ، ويتكرر ذلك مرارا
ويقول الله تعالى : يا ابن آدم ما أغدرك ، ثم يأذن له في دخول الجنة
الصفحه ٥٨ :
للرسل من بعد نوح
، ودل هذا على أن القرون التي كانت بين آدم ونوح على الإسلام كما قال ابن عباس :
كان