الصفحه ٢٨٧ : رسول الله إن كسرى وقيصر
فيما هما فيه ، وأنت صفوة الله من خلقه؟ فقال : «أوفي شك أنت يا ابن الخطاب؟ أولئك
الصفحه ٢٩٩ :
مجاهد : مرفوعا.
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا علي بن الحسين ، حدثنا أحمد بن عبد الرحمن الدشتكي ،
حدثني
الصفحه ٣٠٩ : أبي طالب (قُلْنا يا نارُ
كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ) قال : لا تضريه. وقال ابن عباس وأبو
الصفحه ٣١١ :
حافِظِينَ)
(٨٢)
قال ابن إسحاق عن
مرة عن ابن مسعود : كان ذلك الحرث كرما قد تدلت عناقيده (١) ، وكذا قال شريح
الصفحه ٣١٩ : ابن إبراهيم الخليل عليهماالسلام ، وقد تقدم ذكره في سورة مريم ، وكذا إدريس عليهالسلام ، وأما ذو الكفل
الصفحه ٣٢٠ : ، أعييتني في كل شيء ففعلت ما ترى لأغضبك ، فسماه الله ذا الكفل
لأنه تكفل بأمر فوفى به. وهكذا رواه ابن أبي
الصفحه ٣٢٩ : محمد بن بشر ، حدثنا محمد بن عمرو عن ابن حرملة ،
عن خالته قالت : خطب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ٣٣٨ : أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) [فصلت : ٤٤] وقال
مسلم في صحيحه حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا مروان
الصفحه ٣٤٠ :
عن سعيد بن جبير
عن ابن عباس فذكره بنحوه ، والله أعلم ، وقد رواه أبو القاسم الطبراني عن عبدان
ابن
الصفحه ٣٥٢ : (١) : حدثنا إبراهيم بن الحارث ، حدثنا يحيى بن ابي بكير ،
حدثنا إسرائيل عن أبي حصين عن سعيد بن جبير عن ابن عباس
الصفحه ٣٥٦ : : ليس بقوي ، وفي هذا نظر ، فإن ابن لهيعة قد صرح فيه بالسماع ،
وأكثر ما نقموا عليه تدليسه.
وقد قال أبو
الصفحه ٣٧٧ :
السؤال ، وبه قال ابن زيد. وقال زيد بن أسلم : القانع المسكين الذي يطوف ، والمعتر
الصديق والضعيف الذي يزور
الصفحه ٣٨١ : به ، وزاد : قال ابن عباس وهي أول
آية نزلت في القتال (٢). ورواه الترمذي والنسائي في التفسير من سننيهما
الصفحه ٣٨٩ : .
وفي تفسير ابن
جرير عن الزهري عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام نحوه ، وقد رواه
الحافظ أبو بكر
الصفحه ٣٩٩ :
ولا تعسرا» (٢) ، والأحاديث في هذا كثيرة ، ولهذا قال ابن عباس في قوله : (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي