الصفحه ٣٢٣ : عليه فملأ عينيه مني ثم لم يرد علي السلام ، قال :
فأرسل عمر إلى عثمان فدعاه ، فقال : ما منعك أن لا تكون
الصفحه ٤١٧ : مالا من حرام فينفق منه فيبارك له فيه ، ولا يتصدق به فيقبل
منه ، ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده إلى
الصفحه ٧٥ : ، ومن أقلع عما هو فيه من كفر أو عصيان ، ورجع إلى الله تاب إليه وتاب
عليه ، كما قال تعالى : (وَمَنْ
الصفحه ٢٩٩ : استدل بهذه الآية الكريمة من ذهب من العلماء إلى أن الخضر عليهالسلام مات وليس بحي إلى الآن ، لأنه بشر سوا
الصفحه ٣٢٤ :
النون إذ هو في
بطن الحوت (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) فإنه
الصفحه ٤٢٥ : يستبعدون وقوع ذلك بعد صيرورتهم إلى البلى (لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ وَآباؤُنا هذا
مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ٣٥١ : مَرِيدٍ) ذكر في هذه حال الدعاة إلى الضلال من رؤوس الكفر والبدع
فقال : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي
الصفحه ١٦ :
خمس وهي خمسون لا يبدل القول لدي ، فرجعت إلى موسى فقال : ارجع إلى ربك ، قلت : قد
استحييت من ربي ، ثم
الصفحه ١٣٤ : دانيال في زمانه بالعراق ، أمر أن يخفى عن الناس ،
وأن تدفن تلك الرقعة التي وجدوها عنده ، فيها شيء من
الصفحه ٣٧٨ :
هو من النسك في شيء» (١) أخرجاه ، فلهذا قال الشافعي وجماعة من العلماء: إن أول وقت
ذبح الأضاحي إذا طلعت
الصفحه ١٨٣ :
حَكِيمٌ) [لقمان : ٢٧] وقال
الربيع بن أنس : إن مثل علم العباد كلهم في علم الله كقطرة من ماء البحور
الصفحه ٤٣٠ :
ولا نقبل منه.
وقوله تعالى : (إِنَّها كَلِمَةٌ
هُوَ قائِلُها) قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : أي لا
الصفحه ٢١٤ : ء النبيون ـ وليس المراد المذكورين في هذه السورة فقط بل جنس الأنبياءعليهمالسلام استطرد من ذكر الأشخاص إلى
الصفحه ١٩٧ : من الوصب والتوحم وتغير اللون ، حتى فطر لسانها فما دخل على أهل بيت ما دخل
على آل زكريا ، وشاع الحديث
الصفحه ٣٤ :
وهؤلاء بنو
إسرائيل.
قال : صعد به إلى
السماء السادسة ، فاستفتح ، فقالوا : من هذا؟ قال : جبريل