الصفحه ١٥ : » (١) وأخرجاه في الصحيحين من حديث قتادة بنحوه.
رواية أنس عن أبي ذر
قال البخاري :
حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا
الصفحه ٢٧ : ؟ وفيهم من
قد سافر إلى ذلك البلد ورأى المسجد ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «فما زلت أنعت حتى
التبس
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم : «إن أدنى أهل الجنة منزلة من ينظر في ملكه مسيرة ألفي
سنة ، ينظر الى أقصاه كما ينظر الى أدناه
الصفحه ٣٠٦ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَ) أي ربكم الذي لا إله غيره ، وهو الذي خلق السموات والأرض
وما حوت من
الصفحه ٣٢٢ :
مسعود ـ حوتا يشق
البحار حتى جاء فالتقم يونس حين ألقى نفسه من السفينة ، فأوحى الله إلى ذلك الحوت
أن
الصفحه ٣١٢ : فيصيب منها حتى إذا كان الكرم كما كان دفعت الكرم إلى صاحبه ، ودفعت الغنم
إلى صاحبها ، فذلك قوله
الصفحه ٤٠٦ : منه وقال قتادة : استل آدم
من الطين وهذا أظهر في المعنى وأقرب إلى السياق ، فإن آدم عليهالسلام خلق من
الصفحه ١٧١ : مطابق ، فإنه لا سبيل للبشر إلى شيء من ذلك ، ولا إلى
الترقي في أسباب السموات ، وقد قال الله في حق بلقيس
الصفحه ١٢٩ : (مِرْفَقاً) أي أمرا ترتفقون به ، فعند ذلك خرجوا هرابا إلى الكهف
فأووا إليه ، ففقدهم قومهم من بين أظهرهم
الصفحه ١٧٤ : الظلمة فتدخل أجوافهم وبيوتهم
وتغشاهم من جميع جهاتهم والله أعلم ، وقوله : (ثُمَّ يُرَدُّ إِلى
رَبِّهِ
الصفحه ٤٩ :
مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ) [فاطر : ١٨] ولا
منافاة بين هذا وبين وقوله
الصفحه ٣٥٣ : بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ) أي ليتوصل إلى بلوغ السماء ، فإن النصر إنما يأتي محمدا من
السماء (ثُمَّ لْيَقْطَعْ
الصفحه ١٢٨ : لعلهم يرجعون عن
دينهم الذي كانوا عليه ، وكان هذا من لطف الله بهم ، فإنهم في تلك النظرة توصلوا إلى
الهرب
الصفحه ١٩٥ : الغلام رحمة من الله ونبيا من الأنبياء ،
يدعو إلى عبادة الله تعالى وتوحيده ، كما قال تعالى في الآية الأخرى
الصفحه ١٣ : ؟ قال : من ثغرة نحره إلى شعرته ، وقد سمعته يقول من قصته إلى شعرته
قال : «فاستخرج قلبي ـ قال ـ فأتيت بطست