الصفحه ٤٣٣ : نرزقها. ثم قالوا : (رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْها فَإِنْ عُدْنا فَإِنَّا ظالِمُونَ) أي ارددنا إلى الدنيا
الصفحه ٣٤٦ : رسوله
من الحق المبين ، ويتبعون أقوال رؤوس الضلالة الدعاة إلى البدع بالأهواء والآراء ،
ولهذا قال في شأنهم
الصفحه ٣٢١ : نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ٩٧ : استشفعنا إلى ربنا فأراحنا من مكاننا هذا ، فيأتون آدم فيقولون : يا آدم أنت
أبو البشر خلقك الله بيده ، وأسجد
الصفحه ٢٤٩ : لِسانِي) قال : حل عقدة واحدة. ولو سأل أكثر من ذلك أعطي. وقال ابن
عباس : شكا موسى إلى ربه ما يتخوف من آل
الصفحه ٣٩٤ : عليم بما في أرجاء الأرض وأقطارها وأجزائها من الحب وإن
صغر ، ولا يخفى عليه خافية ، فيوصل إلى كل منه قسطه
الصفحه ٨٨ : فلأجدنه رؤوفا
رحيما ، فخرجوا من البحر فرجع إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأسلم وحسن إسلامه رضي الله عنه
الصفحه ٢٤٧ : فلم يأخذها ، ثم نودي الثانية : أن خذها ولا تخف ، فقيل له في الثالثة : إنك
من الآمنين ، فأخذها.
وقال
الصفحه ٥٦ : القول يرجع إلى قول من ذهب إلى أنهم
من أهل الجنة ، لأن الأعراف ليس دار قرار ومآل أهلها الجنة ، كما تقدم
الصفحه ١١١ : فيه إلى كل واحد واحد صحيفة هذا كتاب
من الله لفلان تصبح موضوعة عند رأسه. وقوله تعالى : (قُلْ سُبْحانَ
الصفحه ٧٩ :
من أسفل إلى أعلى أو من أعلى إلى أسفل ، ومنه قيل للظليم وهو ولد النعامة نغضا ،
لأنه إذا مشى عجل بمشيته
الصفحه ٩٨ :
أتردد إلى ربي عزوجل ، فلا أقوم منه مقاما إلا شفعت حتى أعطاني الله عزوجل ، من ذلك أن قال : يا محمد أدخل
الصفحه ١٩٤ : يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ
بِغَيْرِ حِسابٍ) [آل عمران : ٣٧]
فذكر أنه كان يجد عندها ثمر الشتاء في الصيف ، وثمر
الصفحه ٤١٦ : الصحيح «إن داود عليهالسلام كان يأكل من كسب يده» (٣). وفي الصحيحين «إن أحب الصيام إلى الله صيام داود
الصفحه ٤٤ : بختنصر ملك بابل. وقد ذكر ابن أبي حاتم له قصة عجيبة في
كيفية ترقيه من حال إلى حال إلى أنه ملك البلاد