الصفحه ١٨ : صلوا
معه.
وقال ابن شهاب :
قال أبو سلمة بن عبد الرحمن : فتجهز ، أو كلمة نحوها ، ناس من قريش إلى أبي
الصفحه ٣٧٢ : مَنافِعُ) أي لكم في البدن منافع من لبنها وصوفها وأوبارها وأشعارها
وركوبها إلى أجل مسمى. قال مقسم عن ابن
الصفحه ١٧٠ :
أرسله في البحر فإنها لتموج به إلى يوم القيامة ، وذلك أنه لم يكن له أن يشرب منه
فشرب ، إسناده ضعيف
الصفحه ١٦٨ : بالخضر ، وكان من
أبناء الملوك ، ذكره النووي في تهذيب الأسماء ، وحكى هو وغيره في كونه باقيا إلى
الآن ، ثم
الصفحه ٢٥١ : فَتَقُولُ هَلْ
أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ
عَيْنُها) وذلك أنه
الصفحه ٢٥٥ : إلى الله
تعالى ما يحذر من آل فرعون في القتيل وعقدة لسانه ، فإنه كان في لسانه عقدة تمنعه
من كثير من
الصفحه ٣٥٩ : : (وَلِباسُهُمْ فِيها
حَرِيرٌ). وقوله : (وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ) كقوله تعالى : (وَأُدْخِلَ
الصفحه ١٤٧ : (٣) : حدثنا محمد بن يزيد عن العوام ، حدثني رجل من الأنصار من
آل النعمان بن بشير ، قال : خرج علينا رسول الله
الصفحه ٣٩٨ : ، فيصليها
المريض جالسا ، فإن لم يستطع فعلى جنبه ، إلى غير ذلك من الرخص والتخفيفات في سائر
الفرائض والواجبات
الصفحه ١٣٨ : قاص يقص فأمسك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «قص ، فلأن أقعد
غدوة إلى أن تشرق الشمس أحب إلي من أن
الصفحه ٢٥٦ : تدعو الله
بالنصر لموسى على فرعون وأشياعه ، فمن رآها من آل فرعون ظن أنها إنما ابتذلت
للشفقة على فرعون
الصفحه ٦ : جبريل
بإناء من خمر وإناء من لبن ، فاخترت اللبن فقال جبريل : أصبت الفطرة. قال : ثم عرج
بي إلى السما
الصفحه ٣٢٩ : ـ قال ـ ثم يرجع الناس إليّ يشكونهم فأدعو الله عليهم فيهلكهم
ويميتهم حتى تجوى الأرض من نتن ريحهم ، وينزل
الصفحه ٤١٥ : يقول في قول الله تعالى : (إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ
قَرارٍ وَمَعِينٍ) قال : هي الرملة من فلسطين.
وقال ابن
الصفحه ٢٧٦ : إِلهُكُمْ
وَإِلهُ مُوسى) ولهذا قال (فَنَبَذْتُها) أي ألقيتها مع من ألقى (وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ
لِي نَفْسِي) أي