الصفحه ٥ : إسرائيل على أدنى من ذلك فتركوه ، فارجع
إلى ربك فليخفف عنك أيضا. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا
الصفحه ٢٣٢ : الوفود وركوبهم على نجائب من نور من
مراكب الدار الآخرة. وهم قادمون على خير موفود إليه إلى دار كرامته
الصفحه ٢٩٦ : قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ
إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ)
(٢٥)
يقول تعالى
الصفحه ٤٦ : إلى رجليه ، وذلك
أنه جاءته النفخة من قبل رأسه ، فلما وصلت إلى دماغه عطس ، فقال : الحمد لله ،
فقال الله
الصفحه ٢٠٤ : له
قوله تعالى : (الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) [آل عمران : ٦٠]
ولما ذكر
الصفحه ٢٦٠ : واللين ، كما قال يزيد الرقاشي عند قوله : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً) : [رجز]
يا من يتحبب إلى
الصفحه ٤٢٩ : ـ
١١] وقال تعالى (وَأَنْذِرِ النَّاسَ
يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذابُ ـ إلى قوله ـ ما لَكُمْ مِنْ زَوالٍ
الصفحه ٩ :
عمير بن عطارد ،
أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان في ملإ من أصحابه فجاءه جبريل فنكت في ظهره ، فذهب
الصفحه ٤ : جبريل ما بين نحره إلى
لبته (١) حتى فرغ من صدره وجوفه ، فغسله من ماء زمزم بيده حتى أنقى جوفه ، ثم أتى
الصفحه ٣٤٠ :
يتبعه عوفي مما كان يبتلى به سائر الأمم من الخسف والمسخ والقذف.
(قُلْ إِنَّما يُوحى
إِلَيَّ أَنَّما
الصفحه ٦٤ : بن أبي هلال ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال : أتى رجل من بني تميم
إلى رسول الله فقال : يا رسول
الصفحه ٢٣٤ :
التي لا أظعن ،
فيدخل بيتا من رأسه إلى سقفه مائة ألف ذراع ، بناؤه على جندل اللؤلؤ طرائق : أحمر
الصفحه ٢٩ : الناس
إلى بلادهم وأوطانهم.
قال : فعند ذلك
يخرج يأجوج ومأجوج ، وهم من كل حدب ينسلون فيطئون بلادهم فلا
الصفحه ٢٦٢ : الروم كتابا كان أوله «بسم الله الرحمن
الرحمن ، من محمد رسول الله إلى هرقل عظيم الروم ، سلام على من اتبع
الصفحه ٢٥٠ : عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى أُمِّكَ كَيْ
تَقَرَّ عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْساً