الصفحه ٣٥ : : ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف ،
فإن أمتك أضعف الأمم ، فقد لقيت من بني إسرائيل شدة ، قال : فرجع النبي
الصفحه ١٠٠ : ، ألا تنظرون من يشفع لكم إلى ربكم؟ فيقول بعض الناس لبعض : عليكم بآدم ،
فيأتون آدم عليهالسلام فيقولون يا
الصفحه ٢١ :
بثديهن ، فسمعتهن
يضججن إلى الله عزوجل ، قلت : يا جبريل من هؤلاء النساء؟ قال : هؤلاء الزناة من
أمتك
الصفحه ٧ : من أمر الله ما غشيها تغيرت فما أحد من
خلق الله تعالى يستطيع أن يصفها من حسنها.
قال : فأوحى الله
إلي
الصفحه ٣١٠ : الصَّالِحِينَ)
(٧٥)
يقول تعالى مخبرا
عن إبراهيم أنه سلمه الله من نار قومه وأخرجه من بين أظهرهم مهاجرا إلى بلاد
الصفحه ١٨٩ : (وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) كقوله (وَوَرِثَ سُلَيْمانُ
داوُدَ) [النمل : ١٦] أي
في النبوة إذ لو كان في
الصفحه ٢٥٢ : عنها ابنها أتاها الشيطان فقالت
في نفسها : ما فعلت يا بني لو ذبح عندي فواريته وكفنته كان أحب إلي من أن
الصفحه ٤٠ :
، والحق أنه عليهالسلام أسري به يقظة لا مناما من مكة إلى بيت المقدس راكبا البراق
، فلما انتهى إلى باب
الصفحه ١٠ :
عليك وعلى أمتك خمسين صلاة ، فخمس بخمسين فقم بها أنت وأمتك ، قال فعرفت أنها من الله
عزوجل صرّي فرجعت إلى
الصفحه ٢٢ : فغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر.
قال إني رفعت إلى
الجنة فاستقبلتني جارية ، فقلت : لمن أنت يا جارية
الصفحه ١١ : ء ، فلما انتهينا إلى الباب استفتح فقالوا من أنت؟ قال أنا
جبريل ، قالوا ومن معك؟ قال محمد قالوا وقد بعث إليه
الصفحه ١٤ : فيه.
ثم رجع إلى حديث
أنس قال : «ثم أتيت بإناء من خمر وإناء من لبن وإناء من عسل. ـ قال ـ فأخذت اللبن
الصفحه ٣٣ : .
قال : ثم صعد به
إلى السماء فاستفتح ، فقيل : من هذا يا جبريل؟ فقال : محمد ، فقالوا : أو قد أرسل
إليه
الصفحه ٣٩ : اتفقت عليه
من مسرى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى بيت المقدس وأنه مرة واحدة ، وإن اختلفت عبارات
الصفحه ٢٤٨ : وعنقه.
وقوله : (اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى) أي اذهب إلى فرعون ملك مصر الذي خرجت فارا منه