الصفحه ٣٤١ : ،
وقد اختلف المفسرون في زلزلة الساعة : هل هي بعد قيام الناس من قبورهم يوم نشورهم
إلى عرصات القيامة ، أو
الصفحه ١٧٣ :
نار الله الحامية
لولا ما يزعها من أمر الله لأحرقت ما على الأرض».
قلت : ورواه
الإمام أحمد (١) عن
الصفحه ٥٠ :
النار فلا تمتلئ حتى يضع فيها قدمه ، فتقول : قط قط ، فهناك تمتلئ وينزوي بعضها
إلى بعض. ولا يظلم الله من
الصفحه ٣٦٦ : ]
الآية ، وقوله : (فَكُلُوا مِنْها
وَأَطْعِمُوا الْبائِسَ الْفَقِيرَ) استدل بهذه الآية من ذهب إلى وجوب
الصفحه ٢٦٧ : : (إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي
الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٣٤٤ : : يا آدم ، فيقول : لبيك
ربنا وسعديك ، فينادي بصوت : إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا إلى النار ، قال
الصفحه ٨٤ : ذلك فافزعوا إلى ذكره ودعائه
واستغفاره ـ ثم قال ـ يا أمة محمد والله ما أحد أغير من الله أن يزني عبده أو
الصفحه ٤٢٣ : بَلْ بَدا لَهُمْ ما كانُوا يُخْفُونَ مِنْ
قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ ـ إلى قوله
الصفحه ٣٣٨ : : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ
الْبَوارِ
الصفحه ١٠٧ : بالعنبة وعصر منها صار إما مصطارا (١) أو خمرا ، ولا يقال له ماء حينئذ إلا على سبيل المجاز ،
وكذا لا يقال
الصفحه ٢٣٣ :
الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً) فقال : ما أظن الوفد إلا الركب يا رسول الله؟ فقال النبي
الصفحه ١٢ : كذلك إلى خمس صلوات وخمس بخمسين ثم أمره موسى أن يرجع فيسأله التخفيف فقال
، «إني استحييت منه تعالى
الصفحه ٢٨ : معه. وصلى بهم فيه ، ثم أنه ركب البراق
وكر راجعا إلى مكة ، والله أعلم.
__________________
(١) السرج
الصفحه ٨٦ : : (فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ إِلى
يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) [الحجر : ٣٧ ـ ٣٨]
ثم أوعده ومن اتبعه من
الصفحه ٧٧ : أنه مسحور له رئي يأتيه بما
استمعوه من الكلام الذي يتلوه ، ومنهم من قال : شاعر. ومنهم من قال : كاهن