الصفحه ٣٠٧ : وقلة عقلهم في
عبادة هذه الأصنام. التي لا تدفع عن نفسها ضرا ، ولا تملك لها نصرا ، فكيف يطلب
منها شيء من
الصفحه ١١٤ : لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا إلى آخرها ، لما استجابوا ولا آمنوا إلا
أن يشاء الله ، كما قال فرعون
الصفحه ١٣٥ : علم لهم بذلك إلا ما يقولونه من تلقاء أنفسهم
رجما بالغيب ، أي من غير استناد إلى كلام معصوم ، وقد جا
الصفحه ٣٢٨ : ـ فبينما هم كذلك إذ أوحى الله عزوجل إلى عيسى ابن مريم عليهالسلام أني قد أخرجت عبادا من عبادي لا يدان لك
الصفحه ٣٨٥ : سارة الأندلسي
الشنتريني ، وقد كانت وفاته سنة سبع عشرة وخمسمائة :
يا من يصيخ إلى
داعي الشقاء وقد
الصفحه ٢٥ : ، حدثنا هلال ، حدثني
عكرمة عن ابن عباس قال : أسري برسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بيت المقدس ، ثم جاء من
الصفحه ٤٣ : (وَجَعَلْناهُ) أي الكتاب (هُدىً) أي هاديا (لِبَنِي إِسْرائِيلَ
أَلَّا تَتَّخِذُوا) أي لئلا تتخذوا (مِنْ دُونِي
الصفحه ٤٥ :
سبعين ألفا من
المسلمين وغيرهم ، فسكن ، وهذا صحيح إلى سعيد بن المسيب ، وهذا هو المشهور ، وأنه
قتل
الصفحه ٢٠١ : ) أي أخي موسى ، وكانت من نسله كما يقال للتميمي : يا أخا
تميم ، وللمضري يا أخا مضر (١) ، وقيل : نسبت إلى
الصفحه ٣٤٣ : عليهالسلام فيناديه ربه عزوجل ، فيقول : يا آدم ابعث بعثك إلى النار ، فيقول : يا رب وما
بعث النار؟ فيقول من كل
الصفحه ٩٥ : يشركه فيها أحد ، وتشريفات لا
يساويه فيها أحد ، فهو أول من تنشق عنه الأرض ويبعث راكبا إلى المحشر ، وله
الصفحه ٣٩٥ : لك
ولا يصرفك ذلك عما أنت عليه من الحق ، ولهذا قال : (وَادْعُ إِلى رَبِّكَ
إِنَّكَ لَعَلى هُدىً
الصفحه ٣٨٢ :
(إِلَّا أَنْ
يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ) أي ما كان لهم إلى قومهم إساءة ، ولا كان لهم ذنب إلا أنهم
الصفحه ٣٥٨ : أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً
وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ (٢٣) وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ
الصفحه ٤١٠ : على شيء مقدر تقديره تنظرون إلى حسنه ونضجه
ومنه تأكلون.