الصفحه ٢٣٨ : : محبة في الناس في الدنيا ، وقال سعيد بن جبير عنه
، يحبهم ويحببهم ، يعني إلى خلقه المؤمنين ، كما قال
الصفحه ٣٨٧ : شديد
، وليس إلي من حسابكم من شيء ، أمركم إلى الله إن شاء عجل لكم العذاب ، وإن شاء
أخره عنكم ، وإن شا
الصفحه ١٢٦ : بدينهم من قومهم
لئلا يفتنوهم عنه فهربوا منهم فلجأوا إلى غار في جبل ليختفوا عن قومهم ، فقالوا
حين دخلوا
الصفحه ٢٥٧ : ، أخبره بما لقي قومه من بعده (فَرَجَعَ مُوسى إِلى
قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً) فقال لهم ما سمعتم في القرآن
الصفحه ٤١١ : حملانها ويلبسون من
أصوافها وأوبارها وأشعارها ، ويركبون ظهورها ، ويحملونها الأحمال الثقال إلى
البلاد
الصفحه ١٤٢ : رُدِدْتُ
إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً) أي ولئن كان معاد ورجعة ومرد إلى الله ليكونن لي
الصفحه ١٦١ : حتى جهده السير وانتهى إلى الصخرة وإلى ذلك الماء ،
وذلك الماء ماء الحياة ، من شرب منه خلد ولا يقاربه شي
الصفحه ٣١٤ : القرآن من الليل وكان له
صوت طيب جدا ، فوقف واستمع لقراءته ، وقال : «لقد أوتي هذا مزمارا من مزامير آل
داود
الصفحه ٤١٤ :
يقول تعالى : (ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ
قُرُوناً آخَرِينَ) أي أمما وخلائق (ما تَسْبِقُ مِنْ
الصفحه ١٥٨ : والخضر قد قلع لوحا من ألواح السفينة بالقدوم
، فقال له موسى : قد حملونا بغير نول ، فعمدت إلى سفينتهم
الصفحه ٢٠٨ : طريقا مستقيما موصلا إلى نيل المطلوب ، والنجاة من
المرهوب (يا أَبَتِ لا
تَعْبُدِ الشَّيْطانَ) أي لا تطعه
الصفحه ٨١ : الله في قوله (أُولئِكَ الَّذِينَ
يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ) قال : ناس من الجن
الصفحه ١٦٣ : أبين شأنه ، فذلك قوله : (حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً).
وقال الزهري عن
عبيد الله بن عبد الله
الصفحه ١٧٢ : .
وقوله : (حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ) أي فسلك طريقا حتى
وصل إلى أقصى ما يسلك فيه من الأرض من
الصفحه ١٧٦ : جيشا سرية لينظروا إلى السد ويعاينوه وينعتوه
له إذا رجعوا فتوصلوا من هناك إلى بلاد ومن ملك إلى ملك حتى