الصفحه ٣٠٢ : الدُّعاءَ إِذا ما
يُنْذَرُونَ (٤٥) وَلَئِنْ
مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا
الصفحه ٣٠٣ :
نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) أي ولئن مس هؤلاء المكذبين
الصفحه ٢٩٣ : ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (١٠)
وَكَمْ
قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً وَأَنْشَأْنا بَعْدَها
الصفحه ٧٥ : ظالِمَةٌ) [هود : ١٠٢] الآية
، وقال تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ
الصفحه ١٠٣ :
وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً).
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٣٨٤ : أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ(٤٤) فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ
الصفحه ٨٢ : ينبغي أن يحذر منه ويخاف من وقوعه وحصوله ، عياذا بالله
منه.
(وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلاَّ نَحْنُ
الصفحه ٢٨٥ : هذا) [الأعراف : ٥١]
فإن الجزاء من جنس العمل. فأما نسيان لفظ القرآن مع فهم معناه والقيام بمقتضاه ،
فليس
الصفحه ٢٩١ : الْأَوَّلُونَ) [الإسراء : ٥٩]
الآية ، ولهذا قال تعالى : (ما آمَنَتْ
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
الصفحه ١٠٢ : بالسلطان
عن ارتكاب الفواحش والآثام ما لا يمتنع كثير من الناس بالقرآن وما فيه من الوعيد
الأكيد والتهديد
الصفحه ١٠٧ :
صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً)
(٨٩
الصفحه ٥٧ : مأجورات».
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبادِهِ
الصفحه ٢٧٧ : كما وقعت من غير زيادة ولا
نقص ، هذا وقد آتيناك من لدنا ، أي من عندنا ذكرا ، وهو القرآن العظيم الذي (لا
الصفحه ٤١٤ : الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ) [الإسراء : ١٧].
وقوله : (وَجَعَلْناهُمْ
أَحادِيثَ) أي أخبارا وأحاديث للناس
الصفحه ١٦٧ : تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ) [محمد : ١٣