الصفحه ١٧٢ : بالقرآن مني ، ولكني أجدها
في الكتاب تغيب في طينة سوداء ، وكذا روى غير واحد عن ابن عباس ، وبه قال مجاهد
الصفحه ١٨٤ : المسلمين ، يعني من وسط
قرأ القرآن على لسان محمد صلىاللهعليهوسلم ، فأعاده وأبدأه وأحل حلاله وحرم حرامه
الصفحه ٣٥٩ : قال بعض المفسرين في قوله : (وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ) أي القرآن وقيل : لا إله إلا الله
الصفحه ٩٣ : ء.
وقوله : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) يعني صلاة الفجر ، وقد بينت السنة عن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم تواترا من
الصفحه ٢٤١ :
رسوله صلىاللهعليهوسلم قام به هو وأصحابه ، فقال المشركون من قريش : ما أنزل هذا
القرآن على محمد
الصفحه ١١٨ :
بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها) قال : كان إذا صلى بأصحابه رفع صوته بالقرآن ، فلما سمع
ذلك المشركون سبوا القرآن
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «اقرأ فلان ، فإنها السكينة تنزل عند القرآن أو
تنزلت للقرآن» (٢) أخرجاه في الصحيحين من حديث
الصفحه ٧٦ :
ويهتدون به. وقوله
تعالى : (وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ) أي إذا وحدت الله في
الصفحه ٢٤٠ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(طه (١)
ما
أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى (٢)
إِلاَّ
تَذْكِرَةً لِمَنْ
الصفحه ٩٢ :
إلا الشام ، فلما
بلغ تبوك أنزل الله عليه آيات من سورة بني إسرائيل بعد ما ختمت السورة (وَإِنْ
الصفحه ٤١٥ : الربوة : من
أي أرض هي؟ فقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : ليس الربى إلا بمصر ، والماء حين
يسيل يكون الربى
الصفحه ٣٢٦ : يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ
وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ)
(٩٤)
قال ابن
الصفحه ٤٢٠ : لأنهم كانوا
يسمرون فيه بالهجر من الكلام. [والثاني] أنه ضمير للقرآن كانوا يسمرون ويذكرون القرآن
بالهجر من
الصفحه ٢١٦ : بن مخيمرة في قوله : (فَخَلَفَ مِنْ
بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ) قال : أي أضاعوا المواقيت ولو
الصفحه ٤٢١ : يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ) يحكي قول المشركين عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه تقول القرآن أي افتراه من عنده أو