الصفحه ٤٠٦ : منه وقال قتادة : استل آدم
من الطين وهذا أظهر في المعنى وأقرب إلى السياق ، فإن آدم عليهالسلام خلق من
الصفحه ١٦ :
خمس وهي خمسون لا يبدل القول لدي ، فرجعت إلى موسى فقال : ارجع إلى ربك ، قلت : قد
استحييت من ربي ، ثم
الصفحه ١٣٤ : القليل كانوا سبعة فهذه أسانيد صحيحة إلى ابن
عباس أنهم كانوا سبعة ، وهو موافق لما قدمناه.
وقال محمد بن
الصفحه ٩٢ : كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ
الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها ـ إلى قوله ـ تَحْوِيلاً) فأمره الله بالرجوع
الصفحه ١٣٥ : علم لهم بذلك إلا ما يقولونه من تلقاء أنفسهم
رجما بالغيب ، أي من غير استناد إلى كلام معصوم ، وقد جا
الصفحه ٣٥٢ : المغيرة ، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : كان ناس
من الأعراب يأتون النبي صلىاللهعليهوسلم فيسلمون
الصفحه ١٥١ : فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ
يُحْشَرُونَ) [الأنعام : ٣٨].
(وَإِذْ قُلْنا
الصفحه ٢٧ : ؟ وفيهم من
قد سافر إلى ذلك البلد ورأى المسجد ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «فما زلت أنعت حتى
التبس
الصفحه ٣٨٧ : شديد
، وليس إلي من حسابكم من شيء ، أمركم إلى الله إن شاء عجل لكم العذاب ، وإن شاء
أخره عنكم ، وإن شا
الصفحه ٢٠١ : ) أي أخي موسى ، وكانت من نسله كما يقال للتميمي : يا أخا
تميم ، وللمضري يا أخا مضر (١) ، وقيل : نسبت إلى
الصفحه ٣٩٥ : إليها وعكوفهم عليها ، فإن كان كما قال من أن
المراد لكل أمة نبي جعلنا منسكا ، فيكون المراد بقوله فلا
الصفحه ٤٠٥ : أيضا ، وهو ما ثبت في صحيح مسلم عن أبي
بردة عن أبيه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «يجيء ناس يوم
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من قرأ أول سورة الكهف وآخرها ، كانت له نورا
من قدمه إلى رأسه ، ومن قرأها كلها كانت له
الصفحه ١٠٢ : الحق من قهر لمن عاداه وناوأه ، ولهذا يقول تعالى : (لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا
بِالْبَيِّناتِ ـ إلى قوله
الصفحه ٥٥ : بما كانوا عاملين» وأخرجه أبو داود (٢) من حديث محمد بن حرب عن محمد بن زياد الألهاني ، سمعت عبد
الله بن