الصفحه ٤٢٠ : الكلام : إنه سحر ، إنه شعر ، إنه كهانة ، إلى غير ذلك من الأقوال
الباطلة. [والثالث] أنه محمد
الصفحه ١٩٦ : من تمام كلام جبريل لمريم ، يخبرها أن هذا
أمر مقدر في علم الله تعالى وقدرته ومشيئته ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٢٦١ : وَلا تُعَذِّبْهُمْ
قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى (٤٧
الصفحه ٣٠٤ : : فيبعث به إلى النار ، قال : فإذا أدبر به إذا صائح من عند الرحمن عزوجل يقول : لا تعجلوا ، فإنه قد بقي له
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوسلم بالبكاء ، وقال : «انقطع علم الخلق عند علم الخالق ، أيها
السائل ما المسؤول عنها بأعلم من السائل
الصفحه ٧٨ :
كُونُوا حِجارَةً أَوْ حَدِيداً(٥٠)
أَوْ
خَلْقاً مِمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَنْ
الصفحه ١٥٩ : : فخرج موسى
ومعه فتاه يوشع بن نون ومعهما الحوت ، حتى انتهيا إلى الصخرة ، فنزلا عندها ، قال
: فوضع موسى
الصفحه ١٩٢ : على زوجها ، ومنه سميت المرأة حنة من الحنّة ، وحن الرجل إلى وطنه ، ومنه
التعطف والرحمة ، كما قال الشاعر
الصفحه ٣٢٠ : يقربه ، فلما أعياه نظر فرأى كوة في البيت فتسور منها ،
فإذا هو في البيت ، وإذا هو يدق الباب من داخل ، قال
الصفحه ٢٦٦ :
الأبصار ، وتغلبوا
هذا وأخاه (وَقَدْ أَفْلَحَ
الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلى) أي منا ومنه ، أما نحن فقد
الصفحه ٣١ : خبيث
، فجعلوا يأكلون من اللحم النيء الخبيث ويدعون النضيج الطيب ، فقال : «ما هؤلاء يا
جبريل؟» فقال هذا
الصفحه ١٨٦ : كانَ يَرْجُوا
لِقاءَ رَبِّهِ) الآية ، كان له من النور من عدن أبين إلى مكة حشو ذلك
النور الملائكة» غريب
الصفحه ٢٦٧ : عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ
فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي
الصفحه ٨٤ : ذلك فافزعوا إلى ذكره ودعائه
واستغفاره ـ ثم قال ـ يا أمة محمد والله ما أحد أغير من الله أن يزني عبده أو
الصفحه ٨٥ : الرحمن بن
زيد ، وغير واحد ، وقد تقدمت أحاديث الإسراء في أول السورة مستوفاة ولله الحمد
والمنة. وتقدم أن