الصفحه ٩٩ : الأولون والآخرون» قال : ويفتح لهم من الكوثر إلى الحوض ، فقال
المنافق : إنه ما جرى ماء قط إلا على حال أو
الصفحه ١٥٣ : وصول لهم إلى
آلهتهم التي كانوا يزعمون في الدنيا ، وأنه يفرق بينهم وبينها في الآخرة ، فلا
خلاص لأحد من
الصفحه ٤٣٦ : أنكم من أصلاب الهالكين ، وسيكون
من بعدكم الباقين حتى تردون إلى خير الوارثين؟ ثم إنكم في كل يوم تشيعون
الصفحه ١٠٩ : اللهصلىاللهعليهوسلم تسليما ، فقالوا : يا محمد فإن كنت غير قابل منا ما عرضنا
عليك فقد علمت أنه ليس أحد من الناس أضيق
الصفحه ٢٢٩ :
وبراهينه على
عبودية عيسى ، وأنه مخلوق كآدم ، قال تعالى بعد ذلك : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ
الصفحه ٢٢٤ : إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً)(وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها) والله إن كان دعاء من مضى : اللهم أخرجني من
الصفحه ٤٣٥ : محمد الطنافسي ، حدثنا إسحاق بن سليمان شيخ
من أهل العراق ، أنبأنا شعيب بن صفوان عن رجل من آل سعيد بن
الصفحه ٢٢٣ :
عَذاباً
ضِعْفاً مِنَ النَّارِ ـ إلى قوله ـ بِما
كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ) [الأعراف : ٣٨ ـ ٣٩]
وقوله
الصفحه ١٩٠ :
مُصَدِّقاً
بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ) [آل عمران
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم فقال أبو بكر : قوموا بنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم نستغيث به من هذا المنافق ، فقال رسول
الصفحه ١١٦ : .
وقوله : (وَقُرْآناً فَرَقْناهُ) أما قراءة من قرأ بالتخفيف فمعناه فصلناه من اللوح المحفوظ
إلى بيت العزة
الصفحه ٢٨١ : ءه جبريل بالوحي ، كلما قال جبريل آية قالها معه
من شدة حرصه على حفظ القرآن ، فأرشده الله تعالى إلى ما هو
الصفحه ٣٩٩ :
بالحنيفية السمحة»
(١) وقال لمعاذ وأبي موسى حين بعثهما أميرين إلى اليمن «بشّرا ولا تنفّرا ويسّرا
الصفحه ٢١٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لو أن صخرة زنة عشر أواق قذف بها من شفير جهنم ما بلغت
قعرها خمسين
الصفحه ١٣٩ :
عن أنس بن مالك
رضي الله عنه ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله