الصفحه ١٢٦ : بدينهم من قومهم
لئلا يفتنوهم عنه فهربوا منهم فلجأوا إلى غار في جبل ليختفوا عن قومهم ، فقالوا
حين دخلوا
الصفحه ٤١١ : حملانها ويلبسون من
أصوافها وأوبارها وأشعارها ، ويركبون ظهورها ، ويحملونها الأحمال الثقال إلى
البلاد
الصفحه ١٤٢ : رُدِدْتُ
إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً) أي ولئن كان معاد ورجعة ومرد إلى الله ليكونن لي
الصفحه ١٥٨ : والخضر قد قلع لوحا من ألواح السفينة بالقدوم
، فقال له موسى : قد حملونا بغير نول ، فعمدت إلى سفينتهم
الصفحه ٢٠٨ : طريقا مستقيما موصلا إلى نيل المطلوب ، والنجاة من
المرهوب (يا أَبَتِ لا
تَعْبُدِ الشَّيْطانَ) أي لا تطعه
الصفحه ١٦٣ : أبين شأنه ، فذلك قوله : (حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً).
وقال الزهري عن
عبيد الله بن عبد الله
الصفحه ١٤٦ :
عن الباقيات
الصالحات ما هي؟ فقال : هي لا إله إلا الله ، وسبحان الله ، والحمد لله ، والله
أكبر
الصفحه ٣٢٨ : ـ فبينما هم كذلك إذ أوحى الله عزوجل إلى عيسى ابن مريم عليهالسلام أني قد أخرجت عبادا من عبادي لا يدان لك
الصفحه ٣٨٢ :
(إِلَّا أَنْ
يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ) أي ما كان لهم إلى قومهم إساءة ، ولا كان لهم ذنب إلا أنهم
الصفحه ٤١٠ : على شيء مقدر تقديره تنظرون إلى حسنه ونضجه
ومنه تأكلون.
الصفحه ٤١٢ : ،
وانتقامه ممن أشرك به وخالف أمره وكذب رسله (فَقالَ يا قَوْمِ
اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ١٢٥ : مِنْ آياتِنا عَجَباً (٩) إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ٢٤٤ :
مصر بعد ما طالت الغيبة عنها أكثر من عشر سنين ، ومعه زوجته ، فأضل الطريق وكانت
ليلة شاتية ، ونزل منزلا
الصفحه ٧١ :
ورأى البختري
العابد رجلا من آل علي يمشي وهو يخطر في مشيته ، فقال له : يا هذا ، إن الذي أكرمك
به لم
الصفحه ١٤٤ :
وقوله : (فَعَسى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً
مِنْ جَنَّتِكَ) أي في الدار الآخرة (وَيُرْسِلَ