الصفحه ٢٤٧ : فلم يأخذها ، ثم نودي الثانية : أن خذها ولا تخف ، فقيل له في الثالثة : إنك
من الآمنين ، فأخذها.
وقال
الصفحه ١١١ : فيه إلى كل واحد واحد صحيفة هذا كتاب
من الله لفلان تصبح موضوعة عند رأسه. وقوله تعالى : (قُلْ سُبْحانَ
الصفحه ٧٩ :
من أسفل إلى أعلى أو من أعلى إلى أسفل ، ومنه قيل للظليم وهو ولد النعامة نغضا ،
لأنه إذا مشى عجل بمشيته
الصفحه ٤٤ : بختنصر ملك بابل. وقد ذكر ابن أبي حاتم له قصة عجيبة في
كيفية ترقيه من حال إلى حال إلى أنه ملك البلاد
الصفحه ٣٠٦ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَ) أي ربكم الذي لا إله غيره ، وهو الذي خلق السموات والأرض
وما حوت من
الصفحه ٣٢٢ :
مسعود ـ حوتا يشق
البحار حتى جاء فالتقم يونس حين ألقى نفسه من السفينة ، فأوحى الله إلى ذلك الحوت
أن
الصفحه ٣١٢ : فيصيب منها حتى إذا كان الكرم كما كان دفعت الكرم إلى صاحبه ، ودفعت الغنم
إلى صاحبها ، فذلك قوله
الصفحه ١٧٤ : الظلمة فتدخل أجوافهم وبيوتهم
وتغشاهم من جميع جهاتهم والله أعلم ، وقوله : (ثُمَّ يُرَدُّ إِلى
رَبِّهِ
الصفحه ٣٥٣ : بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ) أي ليتوصل إلى بلوغ السماء ، فإن النصر إنما يأتي محمدا من
السماء (ثُمَّ لْيَقْطَعْ
الصفحه ١٢٧ : من الأئمة كالبخاري
وغيره ممن ذهب إلى زيادة الإيمان وتفاضله وأنه يزيد وينقص ، ولهذا قال تعالى
الصفحه ٤١٧ : مالا من حرام فينفق منه فيبارك له فيه ، ولا يتصدق به فيقبل
منه ، ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده إلى
الصفحه ٤٢٢ :
صالح والسدي :
الحق هو الله عزوجل ، والمراد لو أجابهم الله إلى ما في أنفسهم من الهوى ،
وشرع الأمور
الصفحه ٤٢٥ : يستبعدون وقوع ذلك بعد صيرورتهم إلى البلى (لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ وَآباؤُنا هذا
مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ١٨٣ :
حَكِيمٌ) [لقمان : ٢٧] وقال
الربيع بن أنس : إن مثل علم العباد كلهم في علم الله كقطرة من ماء البحور
الصفحه ٤٣٠ :
ولا نقبل منه.
وقوله تعالى : (إِنَّها كَلِمَةٌ
هُوَ قائِلُها) قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : أي لا