الصفحه ٢٦٨ : الآثام خصوصا ما أكرهتنا عليه من الحسر
لتعارض به آية الله تعالى ومعجزة نبيه.
وقال ابن أبي حاتم
: حدثنا
الصفحه ٨٩ :
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الصفحه ١٤٠ :
، عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (وَيُسْقى مِنْ ماءٍ
صَدِيدٍ يَتَجَرَّعُهُ) ، قال : «يقرب إليه
الصفحه ١٠٧ : بالعنبة وعصر منها صار إما مصطارا (١) أو خمرا ، ولا يقال له ماء حينئذ إلا على سبيل المجاز ،
وكذا لا يقال
الصفحه ٢٩٠ : سمعت عبد الرحمن بن يزيد
عن عبد الله قال بنو إسرائيل والكهف ، ومريم ، وطه ، والأنبياء ، هن من العتاق
الصفحه ٤٢ :
منعني من أن أقول عليه قولا أسقطه من عينه إلا أني أكره أن أكذب عنده كذبة يأخذها
علي ولا يصدقني في شي
الصفحه ٢٩٤ : بَيْنَهُما لاعِبِينَ (١٦)
لَوْ
أَرَدْنا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا
الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوسلم : «إن الأرضين بين كل أرض والتي تليها مسيرة خمسمائة عام ،
والعليا منها على ظهر حوت قد التقى طرفاه
الصفحه ١٢٠ :
يَتَّخِذْ
وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ
الصفحه ١٨١ : اللهصلىاللهعليهوسلم ، فأقبل رجل من قريش يخطر في حلة له ، فلما قام على النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «يا بريدة هذا ممن
الصفحه ٢١ :
بثديهن ، فسمعتهن
يضججن إلى الله عزوجل ، قلت : يا جبريل من هؤلاء النساء؟ قال : هؤلاء الزناة من
أمتك
الصفحه ٣١٠ : الصَّالِحِينَ)
(٧٥)
يقول تعالى مخبرا
عن إبراهيم أنه سلمه الله من نار قومه وأخرجه من بين أظهرهم مهاجرا إلى بلاد
الصفحه ٢٥٢ : عنها ابنها أتاها الشيطان فقالت
في نفسها : ما فعلت يا بني لو ذبح عندي فواريته وكفنته كان أحب إلي من أن
الصفحه ١٠ :
عليك وعلى أمتك خمسين صلاة ، فخمس بخمسين فقم بها أنت وأمتك ، قال فعرفت أنها من الله
عزوجل صرّي فرجعت إلى
الصفحه ٢٢ : فغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر.
قال إني رفعت إلى
الجنة فاستقبلتني جارية ، فقلت : لمن أنت يا جارية