الصفحه ٣٨٠ : مسنة ، إلا أن يعسر عليكم فتذبحوا
جذعة من الضأن» (١) ومن هاهنا ذهب الزهري إلى أن الجذع لا يجزئ ، وقابله
الصفحه ٤٢٨ : نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ) أي لو شئنا لأريناك ما نحل بهم من النقم والبلاء والمحن.
ثم قال تعالى مرشدا له إلى
الصفحه ٧٦ : تلاوتك ، وقلت لا إله إلا الله ، (وَلَّوْا) أي أدبروا راجعين (عَلى أَدْبارِهِمْ
نُفُوراً) ونفور جمع نافر
الصفحه ١٦٥ : تُصاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً) أي أعذرت إليّ مرة بعد مرة.
قال ابن جرير (١) : حدثنا عبد
الصفحه ٢٦٥ : في جمع السحرة من
مدائن مملكته ، كل من ينسب إلى السحر في ذلك الزمان ، وقد كان السحر فيهم كثيرا
نافقا
الصفحه ٣١٧ : بنات الأشراف ، فأعطوها طعاما طيبا
كثيرا ، فأتت به إلى أيوب ، فلما رآه أنكره وقال : من أين لك هذا؟ قالت
الصفحه ١٠٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم مكة وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب ، فجعل يطعنها بعود في
يده ويقول : «جا
الصفحه ١٠٥ : قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً) قالوا : أوتينا علما
الصفحه ١٩٣ : : (جَبَّاراً عَصِيًّا) قال : كان ابن المسيب يذكر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ما من أحد يلقى
الله
الصفحه ١٠٨ : لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً (٩٠)
أَوْ
تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ
الصفحه ٢٩١ : مُعْرِضُونَ).
ثم أخبر تعالى
أنهم لا يصغون إلى الوحي الذي أنزل الله على رسوله والخطاب مع قريش ومن شابههم من
الصفحه ١٦٠ : هذا الطائر بمنقاره من البحر ، حتى إذا
ركبا في السفينة وجدا معابر صغارا تحمل أهل هذا الساحل إلى هذا
الصفحه ١٩ : : فمن
تكلم بالقرآن فلج اقرأ ، قال : فقلت : (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٢٤ : ءه
جبرائيل عليهالسلام من الله عزوجل بسورة أصحاب الكهف ، فيها معاتبته إياه على حزنه عليهم
وخبر ما سألوه عنه
الصفحه ٤٣٧ : رَبِّ اغْفِرْ
وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ) هذا إرشاد من الله تعالى إلى هذا الدعاء ، فاغفر