الصفحه ٢٥٧ : ، أخبره بما لقي قومه من بعده (فَرَجَعَ مُوسى إِلى
قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً) فقال لهم ما سمعتم في القرآن
الصفحه ٣١٤ : القرآن من الليل وكان له
صوت طيب جدا ، فوقف واستمع لقراءته ، وقال : «لقد أوتي هذا مزمارا من مزامير آل
داود
الصفحه ٤١٤ : المرتفع من الأرض
، وهو أحسن ما يكون فيه النبات ، وكذا قال مجاهد وعكرمة وسعيد بن جبير وقتادة.
قال ابن
الصفحه ١٧٢ : .
وقوله : (حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ) أي فسلك طريقا حتى
وصل إلى أقصى ما يسلك فيه من الأرض من
الصفحه ٣٨١ : المشركون وأخرجوا النبي صلىاللهعليهوسلم من بين أظهرهم وهموا بقتله ، وشردوا أصحابه شذر مذر ، فذهب
منهم
الصفحه ٢٧٢ : قَدْ
فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ (٨٥) فَرَجَعَ مُوسى إِلى
قَوْمِهِ
الصفحه ٣٥٨ : أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً
وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ (٢٣) وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ
الصفحه ٣١١ : الْكَرْبِ
الْعَظِيمِ) أي من الشدة والتكذيب والأذى ، فإنه لبث فيهم ألف سنة إلا
خمسين عاما يدعوهم إلى الله
الصفحه ١١٧ :
(قُلْ آمِنُوا بِهِ
أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى
الصفحه ٢٠٣ : وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا) قال : أخبره بما هو كائن من أمره إلى أن يموت ، ما أبينها
لأهل القدر.
وقوله
الصفحه ٢٧٨ :
وقوله : (وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ
زُرْقاً) قيل : معناه زرق العيون من شدة ما هم فيه من
الصفحه ٢٩٧ : أهلا فتق
هذه بالمطر ، وفتق هذه بالنبات ، فرجع الرجل إلى ابن عمر فأخبره ، فقال ابن عمر :
الآن قد علمت أن
الصفحه ٢٧٧ : ] ،
الذي لم يعط نبي من الأنبياء منذ بعثوا إلى أن ختموا بمحمد صلىاللهعليهوسلم كتابا مثله ، ولا أكمل منه
الصفحه ٣٤٨ : ، (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُتَوَفَّى) أي في حال شبابه وقواه ، (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ) وهو
الصفحه ١٨٤ : علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «ما هذه النجوى؟» قال : فقلنا : تبنا إلى الله أي
نبي الله