الصفحه ٤١٨ : وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) أي يفعلون ما يفعلون وهم خائفون ، وروي هذا مرفوعا إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قرأها
الصفحه ١٤٩ : اللهصلىاللهعليهوسلم من غزوة حنين ، نزلنا قفرا من الأرض ليس فيه شيء ، فقال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «اجمعوا من وجد
الصفحه ٢٥٨ : مصغون ، ينظرون إلى الجبل والكتاب بأيديهم وهم من وراء
الجبل مخافة أن يقع عليهم ، ثم مضوا حتى أتوا الأرض
الصفحه ١٧٧ : نسوة ـ قالت : استيقظ النبي صلىاللهعليهوسلم من نومه وهو محمر وجهه وهو يقول : «لا إله إلا الله ويل
الصفحه ٨٣ :
الذي سألوا فإن
كفروا هلكوا ، كما أهلكت من كان قبلهم من الأمم. وقال «لا ، بل استأن بهم» وأنزل
الله
الصفحه ٢٨٤ :
عن ابن عباس : (فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً) قال : كلما أعطيته عبدا من عبادي قل أو كثر ، لا
الصفحه ٣٧١ : تجزئ
الأضحية بأعضب القرن والأذن لهذا الحديث. وقال مالك : إن كان الدم يسيل من القرن
لم يجزئ وإلا أجزأ
الصفحه ١٩٩ :
نهر تشرب منه.
وقال مجاهد : هو النهر بالسريانية. وقال سعيد بن جبير : السري النهر الصغير
بالنبطية
الصفحه ٢٠٠ : ، فإن تلك امرأة علمت أن أحدا لا يصدقها أنها
حملت من غير زوج ، يعني بذلك مريم عليهاالسلام ، ليكون عذرا
الصفحه ٢٦٣ : وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى (٥٣)
كُلُوا
وَارْعَوْا
الصفحه ٣١٥ : يحنو عليه سوى زوجته كانت تقوم بأمره ، ويقال : إنها احتاجت ، فصارت
تخدم الناس من أجله ، وقد قال النبي
الصفحه ٣١٩ : ، فالظاهر من السياق أنه ما قرن مع
الأنبياء إلا وهو نبي. وقال آخرون : إنما كان رجلا صالحا ، وكان ملكا عادلا
الصفحه ١٤١ : أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً (٣٠)
أُولئِكَ
لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ
الصفحه ٢٢٢ : خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً (٦٧) فَوَ رَبِّكَ
لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّياطِينَ ثُمَّ
الصفحه ٣٣١ : وَرَدُوها) يعني لو كانت هذه الأصنام والأنداد التي اتخذتموها من دون
الله آلهة صحيحة لما وردوا النار وما