الصفحه ٣٧ : قط ، فرفعه الله إلي أنظر إليه ما سألوني عن شيء إلا أنبأتهم به
، وقد رأيتني في جماعة من الأنبيا
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوسلم فإنه لما رجع إلى منى يوم النحر بدأ برمي الجمرة ، فرماها
بسبع حصيات ، ثم نحر هديه وحلق رأسه ، ثم
الصفحه ٢٦٤ : اسْتَعْلى)
(٦٤)
__________________
(١) النوروز : من
أعياد الفرس ، وقد عرب إلى نيروز.
الصفحه ٣٧٣ :
من حديث سلام بن مسكين به.
وقوله : (فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَلَهُ
أَسْلِمُوا) أي معبودكم واحد وإن
الصفحه ١٥٧ : : سرب من البر حتى أفضى إلى البحر ، ثم سلك فيه
فجعل لا يسلك طريقا فيه إلا صار ماء جامدا.
وقوله
الصفحه ٢٤١ : يَخْشى) فليس الأمر كما زعمه المبطلون ، بل من آتاه الله العلم فقد
أراد به خيرا كثيرا ، كما ثبت في الصحيحين
الصفحه ٢٨٧ : نساءه حين آلى منهن
(١) ، فرآه متوسدا مضطجعا على رمال حصير (٢) ، وليس في البيت إلا صبرة من قرظ (٣) وأهب
الصفحه ٢٧٤ : حين رجع إلى قومه ، فرأى ما قد حدث فيهم من الأمر العظيم ،
فامتلأ عند ذلك غضبا وألقى ما كان في يده من
الصفحه ٣٠٣ :
والنكال ، ليس ذلك
إلا عما أوحاه الله إلي ، ولكن لا يجدي هذا عمن أعمى الله بصيرته وختم على سمعه
الصفحه ٣٨٣ : ترق من الأقل إلى الأكثر
إلى أن انتهى إلى المساجد وهي أكثر عمارا وأكثر عبادا وهم ذوو القصد الصحيح
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوسلم : «من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا
عبده ورسوله ، وأن عيسى عبد الله ورسوله
الصفحه ٣٦٠ : إسحاق بن راهويه إلى أنها لا تورث ولا تؤجر ، وهو مذهب
طائفة من السلف ، ونص عليه مجاهد وعطاء ، واحتج إسحاق
الصفحه ٧٠ : طُولاً) أي بتمايلك وفخرك وإعجابك بنفسك ، بل قد يجازى فاعل ذلك
بنقيض قصده ، كما ثبت في الصحيح «بينما رجل
الصفحه ٣٥٧ : » (٣) ورواه الترمذي من حديث ابن المبارك وقال : حسن صحيح ، وهكذا
رواه ابن أبي حاتم عن أبيه عن أبي نعيم عن ابن
الصفحه ٢٠٧ :
أبي سلمة عن أبي هريرة نحوه ، وهو في الصحيحين عن ابن عمر.
ورواه ابن جريج
قال : قال ابن عباس فذكر من