الصفحه ٤٣٢ : عمرو مرفوعا «سألت
ربي عزوجل أن لا أتزوج إلى أحد من أمتي ولا يتزوج إلي أحد منهم إلا
كان معي في الجنة
الصفحه ٣٥٩ : ) [الإنسان: ٢١ ـ ٢٢] وفي الصحيح «لا تلبسوا الحرير ولا
الديباج في الدنيا ، فإنه من لبسه في الدنيا لم يلبسه في
الصفحه ٦ : جبريل
بإناء من خمر وإناء من لبن ، فاخترت اللبن فقال جبريل : أصبت الفطرة. قال : ثم عرج
بي إلى السما
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم : «إن أدنى أهل الجنة منزلة من ينظر في ملكه مسيرة ألفي
سنة ، ينظر الى أقصاه كما ينظر الى أدناه
الصفحه ٣٥١ : مَرِيدٍ) ذكر في هذه حال الدعاة إلى الضلال من رؤوس الكفر والبدع
فقال : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي
الصفحه ٣٧٨ : يتقبل ذلك ويجزي عليه ، كما جاء في الصحيح «إن الله لا
ينظر إلى صوركم ولا إلى أموالكم ، ولكن ينظر إلى
الصفحه ٤٥ :
سبعين ألفا من
المسلمين وغيرهم ، فسكن ، وهذا صحيح إلى سعيد بن المسيب ، وهذا هو المشهور ، وأنه
قتل
الصفحه ٢٠٥ : ، وقد كذبوا بل رفعه الله إلى السماء.
وقوله (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ
الصفحه ٢٤ : وأخذني من العطش أشد ما أخذني فأتيت بإناءين في أحدهما لبن
وفي الآخر عسل أرسل إلي بهما جميعا فعدلت بينهما
الصفحه ٢٨٠ : يوم القيامة ، فإن الله سيؤدي كل حق إلى صاحبه حتى يقتص
للشاة الجماء من الشاة القرناء ، وفي الحديث «يقول
الصفحه ٥٩ : عاجلا» (٣) رواه أبو داود والترمذي من حديث بشير بن سلمان به ، وقال
الترمذي : حسن صحيح غريب.
(وَقَضى
الصفحه ١٣١ : كما
أرقدناهم بعثناهم صحيحة أبدانهم وأشعارهم وأبصارهم لم يفقدوا من أحوالهم وهيآتهم
شيئا وذلك بعد
الصفحه ٣٠٥ : المعصوم ، قبلناه
لموافقته الصحيح ، وما خالف شيئا من ذلك رددناه ، وما ليس فيه موافقة ولا مخالفة
لا نصدقه
الصفحه ٢٣٦ : محيد عنه ، وقد وردت بذلك الأحاديث
الصحيحة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من غير وجه
الصفحه ٨٧ : مشاركة.
وهذا الذي قاله
متجه وكل من السلف رحمهمالله فسر بعض المشاركة فقد ثبت في صحيح مسلم عن عياض بن