الصفحه ١٨٢ :
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا
الصفحه ٣٢٢ :
الظَّالِمِينَ) قال ابن مسعود : ظلمة بطن الحوت وظلمة البحر وظلمة الليل ،
وكذا روي عن ابن عباس وعمرو بن ميمون
الصفحه ١٥٩ : ء إلا حيي فأصاب الحوت من ماء تلك العين ،
فتحرك وانسل من المكتل فدخل البحر ، فلما استيقظ قال موسى لفتاه
الصفحه ١٠٥ :
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ) [الكهف : ١٠٩] الآية.
وقد روى ابن جرير (٢) عن محمد
الصفحه ١٦١ : ء ميت إلا حيي ، فلما نزلا ومس
الحوت الماء حيي ، فاتخذ سبيله في البحر سربا ، فانطلقا فلما جاوزا النقلة
الصفحه ١٦٤ : ءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً) قال : فسار به في البحر حتى انتهى إلى مجمع البحرين ، وليس
في الأرض
الصفحه ١٨٣ : كلها ،
وقد أنزل الله ذلك (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ
الصفحه ٢٥٠ : وترسله في البحر وهو النيل ، وتمسكه إلى منزلها بحبل ،
فذهبت مرة لتربط الحبل فانفلت منها وذهب به البحر
الصفحه ٨٧ : الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ
بِكُمْ رَحِيماً
الصفحه ٨٩ :
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الصفحه ١٠٦ : إلى عصفور وقع على حافة السفينة فنقر في البحر نقرة ، أي شرب منه
بمنقاره ، فقال : يا موسى ما علمي وعلمك
الصفحه ١٦٠ : ينبغي لي أن أعلمه ، فأخذ طائر بمنقاره من البحر فقال : والله ما
علمي وعلمك في جنب علم الله إلا كما أخذ
الصفحه ٢١٢ : البحرين أعطيتك هكذا وهكذا وهكذا»
يعني ملء كفيه ، فلما جاء مال البحرين أمر الصديق جابرا فغرف بيديه من المال
الصفحه ٣٢١ : ]
أي وقعت عليه القرعة فقام يونس عليهالسلام وتجرد من ثيابه ، ثم ألقى نفسه في البحر ، وقد أرسل الله
الصفحه ٣٩٤ : وامتنانه (وَالْفُلْكَ تَجْرِي
فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) أي بتسخيره وتسييره ، أي في البحر العجاج وتلاطم