الصفحه ٢٤١ : آخَرَ ـ إلى قوله ـ إِلَّا مَنْ تابَ) [الفرقان : ٦٨] (١).
حديث آخر فيه ذكر
شرب الخمر : قال ابن أبي حاتم
الصفحه ١٣ : ؛
فقال النبي صلىاللهعليهوسلم «ليظهرن الإيمان
حتى يرد الكفر إلى مواطنه ، وليخوضن رجال البحار بالإسلام
الصفحه ٢٣٨ :
[تفسير هذه السبع]
وذلك بما ثبت في الصحيحين من حديث سليمان بن بلال عن ثور بن زيد ، عن سالم أبي
الصفحه ٢٣٧ : مستدركه من حديث الليث بن سعد به ، ورواه
الحاكم أيضا وابن حبان في صحيحه من حديث عبد الله بن وهب عن عمرو بن
الصفحه ٢٤٢ : أنيس ، فزاد عبد الله بن أبي أمامة. (قلت) هكذا وقع في تفسير ابن
مردويه وصحيح ابن حبان من طريق عبد الرحمن
الصفحه ٢٤ : الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ) أي تخرج الزرع من الحب ، والحب من الزرع ، والنخلة من
النواة
الصفحه ٢١٥ : النبيصلىاللهعليهوسلم وهو كالأب ، بل حقه أعظم من حق الآباء بالإجماع ، بل حبه
مقدم على حب النفوس صلوات الله وسلامه عليه
الصفحه ٣٧٨ : من حب رسول الله صلىاللهعليهوسلم عائشة ومنزلتها منه ، فوهبت يومها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٥ :
التي نتابعك إن
أخبرتنا بها ، إنه ليس من نبي إلا له ملك يأتيه بالخبر فأخبرنا من صاحبك؟ قال : «جبريل
الصفحه ٣٩٤ : ، والمقصود أن من كفر بنبي من الأنبياء فقد كفر بسائر
الأنبياء فإن الإيمان واجب بكل نبي بعثه الله إلى أهل الأرض
الصفحه ٣٢٢ : الله صلىاللهعليهوسلم ذات يوم والناس يتكلمون في القدر ، فكأنما يفقأ في وجهه حب
الرمان من الغضب ، فقال
الصفحه ٩٩ : من طريق هشام بن عروة عن أبيه ، عن عبد الله بن الزبير ،
فذكره.
وقوله تعالى : (وَما جَعَلَهُ اللهُ
الصفحه ١٨ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ليس من فرس عربي
إلا يؤذن له مع كل فجر يدعو بدعوتين يقول : اللهم إنك
الصفحه ١٥٣ : ،
وقد رواه ابن حبان في صحيحه من طريق الليث بن سعد عن محمد بن عجلان ، عن القعقاع
بن حكيم ، عن أبي صالح به
الصفحه ١٥٧ : الْقِيامَةِ) إن في الله عزاء من كل مصيبة ، وخلفا من كل هالك ، ودركا
من كل فائت ، فبالله فثقوا ، وإياه فارجوا