الصفحه ٢٦٧ : الطويل ، وفيه «فيقول الله عزوجل ارجعوا فمن وجدتم في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان ، فأخرجوه
من النار» وفي
الصفحه ٧٨ : ، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف
الإيمان» (٣) وفي رواية : وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل».
وقال
الصفحه ٢٨٥ : منه ، فلا يدخلها من
الإيمان شيء نافع لهم ، وقد تقدم الكلام على قوله تعالى : (فَقَلِيلاً ما يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٣٦ : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أنه يخرج من
النار من كان في قلبه أدنى مثقال ذرة من إيمان» ، وأما
الصفحه ٥٣ : الله عليه من الإيمان بمحمد صلىاللهعليهوسلم إذا بعث كما أخذ العهد والميثاق على الأنبياء وأممهم بذلك
الصفحه ٩٣ : بما يظهرونه لكم من
الإيمان فتحبونهم على ذلك ، وهم لا يحبونكم لا باطنا ولا ظاهرا ، (وَتُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٧٢ : الإسلام فأعطاهم الله تعالى أجر اثنين :
للذي كانوا عليه من الإيمان قبل محمد صلىاللهعليهوسلم وبالذي
الصفحه ٥١ : عندكم من العلم للمسلمين ، فيتعلموه
منكم ، ويساووكم فيه ويمتازوا به عليكم لشدة الإيمان به ، أو يحاجوكم به
الصفحه ٧٣ : أراده من أهل الإيمان بجهدهم وطاقتهم ، مع علمهم بأن ما جاء به الرسول حق
من الله ، بما عندهم من العلم عن
الصفحه ٣٠٥ :
مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا
أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ
الصفحه ٣٠٩ : الإيمان أثبت في قلوبهم من
الجبال الرواسي».
ورواه ابن أبي
حاتم : حدثنا جعفر بن منير ، حدثنا روح ، حدثنا
الصفحه ٧٧ : ، فأنقذهم الله منها أن
هداهم للإيمان ، وقد امتن عليهم بذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم قسم غنائم حنين
الصفحه ٣٨٤ : )
(١٣٦)
يأمر تعالى عباده
المؤمنين بالدخول في جميع شرائع الإيمان وشعبه وأركانه ودعائمه وليس هذا من باب
الصفحه ١٩٥ : وبدارا أن يكبروا ، حكاه ابن جرير (١) من طريق العوفي عن ابن عباس ، وهو قول حسن يتأيد بما بعده
من التهديد
الصفحه ١٥ : عاين كل من الفريقين الآخر ، رأى المسلمون المشركين
مثليهم ، أي أكثر منهم بالضعف ليتوكلوا ويتوجهوا